حاولت جاهدا ان استلقي على سريري
وان امحو شريط الذكريات من رأسي
وددت ان انسى ولو لمره واحده
ما جرى لي من ألم وحرمان
وعذاب عشت به ليل نهار
وحياة يائسه من قهر وانهيار
ولكن تأبى الجراح ان تفارقني
وان تتركني بعالمي وحيد
لكي ارتاح من عذاب السنين
وامسح دموع البؤس من عيني
في تلك اللحظه فكرت وفكرت
ولم اجد سوى قلبي ينزف من جراحه الكثيره
وعيون تدمع على حبيب غاب وغابت سنينه
وعلى خل فارقني بلا عوده
فقررت الهرب من زمني الجائر
ولكني لم استطع بتاتا
فأين نهاية المطاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المفضلات