قال تعالى في سور القصص اية 73 "ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون" صدق الله العظيم
السؤال : لماذا قال الله تعالى لعلكم تشكرون وليس لعلكم تحمدون وما المعنى الدقيق لِ لعلّ فمن غير المعقول ان تكون للترجي
ويمكن ان تكون للترجي في حاله ما هي؟
ارجو من يعرف الاجابة ان يساعدني ويكتب قبل يوم الاحد لان هذا واجب لابني في مادة مهارات الاتصال للصف التاسع
ان شاء الله تستطيع الاخت ..الاسطورة مساعدتك لانها على ما اعرف متخصصه باللغة العربية ..
بصراحة اخت لينا انا والله ما بعرف بس اتوقع وهذا تفسير مني انا
ان الشكر يحصل بحمد الله على نعمته وايضا على ان يؤدي حق هذه النعمة
كيف !! بأن يفعل بها ما أمر الله و ان ينتهي عن ما نهاه
ولذلك قال تعالى في مكان اخر " ولئن شكرتم لأزيدنكم "
ان شاء الله يكون وضح قصدي ، يعني الشكر يتضمن الحمد و غيره
واما لعل تفيد الدعاء ممكن اكثر من الترجي
ويبقى كل هذا تحليل وتفسير مني هههههههههههه
وان شاء الله بالتوفيق ..
احترامي ..
أن شاء الله اى عضو بيعرف
بيقوم بالرد عليكى
ويمكن التفسير مثل ما حكت
ربوع
والله اعلم
احترامى
اود ان اشكر جميع من تقدم لمساعدتي سواء اجاب ام لم يستطع الاجابة..جزاكم الله خيراً
عن نفسي بكل صدق ما معي خبر
حاولي تبحثي بقوقل اكيد رح تصلي لنتيجة
احترامي وتقديري
[IMG]http://upload.*************/images/x2mkz8wacct87217xe.gif[/IMG]
سؤال في العربية: من يعرف في البلاغة يوضح لي خروج الخبر عن مقتضى الظاهر في : الله مطلع على أفعال العباد
أرجو الرد في أقرب وقت على الإميل rab.lama@yahoo.com
والله انا مدرس لغه عربيه والدرس اسهل من ما بتصوروه الطلاب المسأله في الشكل فقط والعلاقه بين الدرس هذا ودرس اضرب الخبر وثيقه ادرسيهن الاثنين مع بعض بتفهميهن
اي سؤال في اللغة العربيه ومنهاج التوجيهي انا جاهز ،والله من وراء القصد وهذا ايميلي ttttbbb@gmail .com
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات