نحن ان المشكلة ليست في روبرت ولا غيرة من الأجانب المسؤلين عن رئاسة الوكالة في غزة بل تكمن المشكلة الجوهرية الخطيرة في الأدوات والأيدي القذرة الملطخة بالفساد والسرقات في الوكالة وبكل أسف مافيا الفساد في الوكالة لم تكف عن ممارسة أعمالها وأفعالها المشبوهة وكذلك الانتقامية والإجرامية بحق لأجئ غزة تحت حجج واهية وأكاذيب وخزعبلات تافهة
على الوكالة توفير القرطاسية ودفع الـ"100 شيكل" التي تقدم لكل طالب من طلاب مدارس "الأونروا" لمساعدتهم في شراء الأغراض التي يحتاجون إليها،
وبين أن تقليص "الأونروا" لمساعداتها سينعكس سلبا على اللاجئين الذين يتقاضون المساعدات وستزداد معاناتهم، مما يؤدي إلى تأزم الأوضاع الاقتصادية المتدهورة .
fvvv fvvv fvvv
المفضلات