لصوت الاشجار اشتاق مسمعي
ولرائحة نعنع البيت تحن جوارحي
لترابها الاحمر الطاهر يحن جبيني
اتجه جهة القبله واسجد شاكرا ربي
على نعمته التي انعم علي بها بهذه القريه الصغيره الهادئه
التي ابكي عندما يمر من جنباتي ريح عليله
لا ليس كأي حب ذلك الذي احتويه بجوفي لتلك الصغيره
ارتمي تحت السماء ليلا وانضر الى النجوم تتلألأ في سماها الصافيه
سماء لم ارى لها شبيه باي مكان اخر
نعم فهذه كمنه وهذه سمائها التي لا شبيه لها
كمنتي حبيبتي
لك حبي وشتياقي ووردتي الحمراء التي نبتت في ترابك الطهور
دير بالها من الكمين
عاشق البتراء
المفضلات