أختي الامل المشرق
يقول الله تعالى في كتابه العزيز في سورة غافر الاية 28
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ 28
وقال ( صلى الله عليه وسلم ) في الحديث الشريف :-
** عليكم بالصدق ، فإن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وما يزال الرجل يصدق ، ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإياكم والكذب ؛ فإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وما يزال العبد يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - خلاصة حكم المحدث: صحيح
** ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيرا أو ينمي خيرا قالت : و لم اسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس من الكذب إلا في ثلاث : الإصلاح بين الناس ، و حديث الرجل امرأته ، و حديث المرأة زوجها .
الراوي: أم كلثوم بنت عقبة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - خلاصة حكم المحدث: صحيح
المفضلات