صباحكم ومساكم ورد..
أطل عليكم عبر هذه الصفحة بموضوع واقعي جديد ..
تختلف المقاييس في مجتمعنا إذا ما نظرنا إلى علاقة الخاطب بالمخطوبة .. بعد الملكة
فالبعض يسمحون لبناتهم أن يتحدثوا على الهاتف مع خاطبيهن .. والبعض يمنع
ذلك الأمر .. وهناك من يرفض رفض قاطع حتى بعد الملكة .. ولا يسمح إلا بعد
تمام الزواج عندما تذهب الزوجة إلى بيت زوجها ..
أنتم ما رأيكم في الموضوع ؟ ... هل تؤيدون مسألة المحادثة بالهاتف بين الخاطب
والمخطوبة ؟بعد الملكة
هل لها إيجابيات أو سلبيات ؟
للمتزوجين فقط :
هل تحدثت مع زوجتك على الهاتف بعد الملكة ؟
هل تم منعكم من ذلك .. أم أنتم منعتم أنفسكم ؟
بماذا تنصحونا من خلال تجربتكم ؟
للعزاب فقط :
هل ستتحدث مع خطيبتك بعد الملكة ؟
ماذا ستكون ردّة فعلك لو رفضت هي محادثتك ، أو رفضوا أهلها ؟
هل تعتقد أنها أمر إيجابي أم سلبي ؟
وأنتي أيتها الفتاة ..
هل تقبلي بمحادثة خطيبك بعد الملكة ؟
هل تعتقدين أنها أمر إيجابي أم سلبي ؟
أعرف الكثير من البنات ممن يترددن كثيرا ً في هذا الموضوع .. والبعض منهن
للأسف أخذن بمهاتفة خاطبيهن دون علم أهاليهن ، خوفا ً من رفض الأهل ،، وخوفاً
من ردة فعل الخاطب ، عندما يُقابل طلبه بالرفض .. فالفتاة بين مطرقة الأهل وسندان
الخاطب زوج المستقبل
آمل أن تكون الإجابة بصراحة جدا فالمسشار مؤتمن
ولانختلف أبدا أنه يجوز شرعاً لكن هل لها عواقب مستقبلية خصوصا إذا كان وقت الملكة وليلة الدخول بينهما أشهر عديد
أتمنى أن كل من يقرأ الموضوع يقول رايه بصرااااااااااااااااحه..مع الأسباب إذا كان فيه
المفضلات