"] بسم الله الرحمن الرحيم
الجريمه التي هزت مدينة حلب ................................
في 5\4\2007
اليوم الجزء الاول
حدث هذه القصه في حي بستان الباشه في ليل 5\4\2007 في حوالي
الساعه 11.45 من مساء يوم السبت
بدأت القصه عند عودة الفتاة \م\ من العمل وفي الشارع الرئيسي
واذبسياره توقف الفتاه للسؤال عن عنوان
وفي السياره ثلاث من الشباب السكاره وعند أقتراب الفتاه من
السياره قام أحد الشباب بوضع
المخد ر على فمها ثم سحب الفتاه
إلى السياره وأختطافها ومن سوء حظها أنهُ لم يكن أحد في
الشارع ذهب السياره إلى منطقة الرموسه
التي تبعد عن مركز المدينه حوالي \4\كم وكان أحد الشبان
يملك مكتب في هذه المنطقة وبداء الأراء في
التضرب بين الشباب السكاره المخمورين ثم تم التفاق
على أغتصاب الفتاه ثم قتلهاوهنا ذهب شبان إلى
المدينه لشراء عدة السهر الورديه في ضنهم وبقي
واحد مع الفتاه التي أفاقت من المخدر
واذ هي مع وحش بشري بشطارة الفتاه \م\ أستطعت التخلص
من الوحش ثم اتجهت الى الطريق
العام كانت الساعة تجاوزت الواحده بعد منتصف اليل
وذ بسائق شاحنه طويل قادم من اللأذقية قامالرجل بل
الوقوف للفتاه التي كانت شاحبه منالخوف
مصفرة الوجه ترتجف هدئها السائق لمعرفت القصه
خلع معطفه والبسها إيه واوصلها إلى المنزل
وذهب السائق لتسليمالبضاعة التي كانت تحملها السياره
وهناك تذكر الان الأوراق في المعطف الذي بقي
مع الفتاه وكانت الساعة 3 ليلاًوفي الصباح عاد السائق الى
منزل الفتاه طرق الباب واذ بمراة متقدمه
في السن عرفها عن نفسه واعطها موصفات الفتاه انها ترتدي
ثوب أبيض وفي العشرين من العمر
أنكرت العجوز الفتاه وفي المعطف مئة الف ليره واوراق ذهب
السائق إلى المخف وقدم بلاغ عن الحدث
قامة الشرطة بتحري وتبين أنه الاتوجد فتاه عن العجوز
الا بنت توفيت من سبع سنوات أصر السائق على نبش
القبر للتاكيد وهناك قامة العجوز بسحب الابن الكبر لها
وقالته الأن امور غريبه تحدث منذه وفاة الفتاه وعندها
جاء السائق وسمع العجوز
أنها تغسل الثوب التي توفيت الفتاه وهي ترتديه
يوم الحدث التي ماتت على أثره وتضعه في الخزانه
وتجده في اليوم الثاني ملطغ بدم
وسئلها السائق أيتها العجوز ماذا تستعملي
سوبر توبر ولا برسيل
تعيشو وتاكلو غيرها
تحيات أخوكم في الله الهاشمي قال ضربوني هسه[/center][/color]
المفضلات