أرجو أن يتسع وقتكم وصدركم لقراءة ردي كاملا فقد تعبت في كتابته واتمنى من الله ان يكون حجة لي لا علي...
وهو بمثابة تكملة باسلوب مغاير لما تفضلت به نكهة القهوة الرائعة...الى الجميع واليكي نكهة القهوة
بسم الله الرحمن الرحيم
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
* ما هم بأمة أحمد لا والذي فطر السماء ما هم بأمة خير خلق الله بدءا وانتهاء
سيدتي الفاضلة لست بمعرض جدال معك ونحن سنيان وعقيدتنا واحدة وأنت تعلمين أنني أعشق كلماتك من الحرف الى الحرف
غير أني بمعرض كلمة حق تألم بها أناملي ويغص كتمانها حنجرتي أريد بها وجه الله وأبديها لعل الله يفتح بيننا وبينكم وعلينا وعليكم بالخير والفهم والحق وهو خير الفاتحين
كلمة تحاجج لنا لا رياء فيها ولا سمعة واني أعوذ بالله أن أقولها رياءا أو نفاقا
ما ذهبت له جميل وجميل جدا على مبدأ .. وجادلهم بالتي هي أحسن...
وعلى طريق.. ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك..
اسلوبك شيق جدا وقريب من القلب ولكن يا صاحبة حجة الاقناع الحذر الحذر
احرصي أن تجعليها لصالح السنة فغريب على مثلك من يمتلك حجة قوية واسلوب اقناع ان يدعو الى وسطية مع قوم يحاربون الله ورسوله وصحابة رسوله ويقتلون اهل السنة والاجماع على الهوية...
الوسطية تتمثل بانتقاء الايسر مالم يكن إثما
وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس...أي هل بلغتم ودعوتم...لتكونوا شهداء تبليغ
وأنا معك بالدعوة على بصيرة وعلم...ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم...
أوردتي هنا قصة عبدالله بن سلول
... مشكورة
ولكن عبدالله لم يكن شيعيا وانما كان منافقا معلوم النفاق
وما حظ رسول الله على حسن صحبته من قبل ابنه الا لتشريع طاعة الوالدين وبرهما في غير معصية
التشيع انتشر ايام الفتنة على عهد عثمان.. وكانوا يقولون بالتشيع لمصلحة علي كرم الله وجهه وهو يمنعهم...حتى قال رسول الله فيما سلف لعلي...تقتلك الأمة الباغية...قتلوه من كانوا يدعون انهم شيعته
ومن قتل مؤمنا عامدا متعمدا فهو مخلد في نار جهنم فكيف بمن قتل عليا ورضي قتله ثم قتل الحسين رضي الله عنه
واصبح فيما بعد ينوح عليه ويفتح المآتم والحسينيات ويبتدع في الدين ما ليس فيه
قال صصص : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد
وقال: من رغب عن سنتي فليس مني
وتعالي لنتناول الشيعة من بعض الجوانب الله يهديهم
سأورد لك أدلة داحضة تجعلنا واياكم على هدى ونور ويقين أنهم لا يمتون للإسلام بصلة وأعني معمميهم الذين هم معميينهم ومن سار على نهجهم وانما عوام الشيعة أناس مضللون يحتاجون لهذه الوقفوات عل الله يردهم الى الصواب
اولا مبدأهم بالتقية...وهي باب شر كبير من أعظم أبواب النفاق حيث يظهرون خلاف ما يبطنون وهو عندهم عقيدة ومن الدين ويضللون بتقياهم طريق الحق على من جادلهم... وللعلم يدرسون في مدارسهم علوم الاستدلال والمنطق والفلسفة والاصول العقلية
لذا تجد محاورهم يملك حجة اقناع قوانا الله عليهم وجعلنا حجة في وجوههم
ثانيا سب الصحابة وقذف امهات المؤمنين بالزنا حيث يدرسون اطفالهم كيفية سب ابي بكر وعمر رضي الله عنهما في الصفوف الاولى...
وقد قال صلى الله عليه وسلم في حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه:لا تسبوا أصحابي فلو ان احدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه...وقال: من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين...
ثالثا اخلالهم بالصلاة وتشريعها الى 3 صلوات مجموعة والصلاة على حجر من كربلاء والصلاة عمود الدين:
وما أمروا إلا ليعبـدوا الله مخلصـين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة
وقال صصص: " إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة "
وقول الأئمة: الإمام أحمد بن حنبل وابن المبارك وإسحق وبعض أصحاب الشافعي ، كلهم يرون أنه كافر
لظاهر النصوص ووضوحها .
ومالك والشافعي وبعض أصحاب الشافعي يرون أنه لا يكَّفر ولكن يفسَّق فيستتاب فإن تاب وصلى قضي الأمر وحسابه عند الله ، وإن أصر قتل حداً
رابعا انظري قناة وصال وصفا بارك الله فيمن يقوم عليهما وشاهدي التسجيلات لمعممي الشيعة الغالين في الدين الضاليين المضلين والمضللين كيف يتأولون ويسبون الله علانية ويسبون الرسول اي والله ويسبون الصحابة ويقولون ان الوحي أخطأ وكان يجب ان ينزل على علي ومنهم من يمجد الحسين ويصفه بالاله ويوردون قصة اللاهوت المقدس على غرار النصرانية الى غير ذلك من امورهم التي تقزز النفس ولا يتسع المجال لذكرها وقذارتها
يجلدون ذاتهم واجسادهم ويدعون ان ابي بكر وعمر رضي الله عنهما انهما الجبت والطاغوت
ويقولون ان القرآن محرف ويكفرون ابن تيمية ومسلم والبخاري ويصفون الصحابة بالوهابية والوهابية على صاحبها رحمة الله لا تتجاوز ال100 عام.. أكاذيب وتجديف وتحريف وتقولات ما أنزل الله بها من سلطان...
روي عن ابي جعفر محمد بن علي بن الحسن قال: من جهل فضل ابي بكر وعمر فقد جهل السنة...
حكم قذف أمهات المؤمنين
من سب عائشة رضي الله عنها بما برأها الله منه فهو كافر بالإجماع.
سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز -رحمه الله -
جاء في كتاب الكبائر للإمام الحافظ شمس الدين الذهبي -رحمه الله- :
سب أحد من الصحابة -رضوان الله عليهم-
ثبت في الصحيحين أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- قال : يقول الله تعالى :" من عادى لي وليًا فقد آذنته بالحرب " ، و قال -صلى الله عليه و سلم- :" لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أنفق أحدكم مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم و لا نصفيه " (مخرج في الصحيحين) .
و قال -صلى الله عليه و سلم- :" الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضًا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم و من أبغضهم فببغضي أبغضهم ، و من آذاهم فقد آذاني و من آذاني فقد آذى الله ، و من آذى الله فقد أوشك أن يأخذه " أخرجه الترمذي .
ففي الحديث و أمثاله بيان حالة من جعلهم غرضًا بعد رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و سبهم و افترى عليهم و كفرهم و اجترأ عليهم .
و قوله -صلى الله عليه و سلم- : " الله الله" كلمة تحذير و إنذار كما يقول المحذر النار النار أي : احذروا النار ، و قوله : " لا تتخذوهم غرضًا بعدي" أي لا تتخذوهم غرضًا للسب و الطعن ، كما يقال : اتخذ فلانًا غرضًا لسبه أي هدفًا للسب ، و قوله : " فمن أحبهم فبحبي أحبهم و من أبغضهم فببضغي أبغضهم " ، فهذا من أجل الفضائل و المناقب لأن محبة الصحابة لكونهم صحبوا رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و نصروه و آمنوا به و عزروه و واسوه بالأنفس و الأموال ، فمن أحبهم فإنما أحب النبي -صلى الله عليه و سلم- .
فحب أصحاب النبي -صلى الله عليه و سلم- عنوان محبته و بغضهم عنوان بغضه ، كما جاء في الحديث الصحيح :" حب الأنصار من الإيمان و بغضهم من النفاق" ، و ما ذاك إلا لسابقتهم و مجاهدتهم أعداء الله بين يدي رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و كذلك حب علي -رضي الله عنه- من الإيمان و بغضه من النفاق ، و إنما يعرف فضائل الصحابة -رضي الله عنهم- من تدبر أحوالهم و سيرهم و آثارهم في حياة رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و بعد موته من المسابقة إلى الإيمان و المجاهدة للكفار و نشر الدين و إظهار شعائر الإسلام ، و إعلاء كلمة الله و رسوله و تعليم فرائضه و سننه ، و لولاهم ما وصل إلينا من الدين أصل و لا فرع ، و لا علمنا من الفرائض و السنن سنة و لا فرضًا و لا علمنا من الأحاديث و الأخبار شيئًا .
فمن طعن فيهم أو سبهم فقد خرج من الدين و مرق من ملة المسلمين ، لأن الطعن لا يكون إلا عن اعتقاد مساويهم و إضمار الحقد فيهم و إنكار ما ذكره الله تعالى في كتابه من ثنائه عليهم ، و ما لرسول الله -صلى الله عليه و سلم- من ثنائه عليهم و فضائلهم و مناقبهم و حبهم ، و لأنهم أرضى الوسائل من المأثور و الوسائط من المنقول ، و الطعن في الوسائط طعن في الأصل ، و الازدراء بالناقل ازدراء بالمنقول ، هذا ظاهر لمن تدبره و سلم من النفاق و من الزندقة و الإلحاد في عقيدته ، و حسبك ما جاء في الأخبار و الآثار من ذلك كقول النبي -صلى الله عليه و سلم- :" إن الله اختارني و اختار لي أصحابًا ، فجعل لي منهم وزراء و أنصارًا و أصهارًا فمن سبهم فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين ، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفًا و لا عدلاً ".
و عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال : قال أناس من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" إنا نُسَبْ ، فقال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" من سب أصحابي فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين ".
و عنه قال : قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" إن الله اختارني و اختار لي أصحابي و جعل لي أصحابًا و إخوانًا و أصهارًا ، و سيجيء قوم بعدهم يعيبونهم و ينقصونهم فلا تواكلوهم و لا تشاربوهم و لا تناكحوهم و لا تصلوا عليهم و لا تصلوا معهم ".
و عن ابن مسعود -رصي الله عنه- قال : قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" إذا ذكر أصحابي فأمسكوا ، و إذا ذكر النجوم فأمسكوا ، و إذا ذكر القدر فأمسكوا " .
قال العلماء : معناه من فحص عن سر القدر في الخلق ، و هو : أي الإمساك علامة الإيمان و التسليم لأمر الله ، و كذلك النجوم و من اعتقد أنها فعالة أو لها تأثير من غير إرادة الله عز و جل فهو مشرك ، و كذلك من ذم أصحاب رسول الله -صلى الله عليه و سلم- بشيء و تتبع عثراتهم و ذكر عيبًا و أضافه إليهم كان منافقًا .
بل الواجب على المسلم حب الله و حب رسوله ، و حب ما جاء به ، و حب من يقوم بأمره ، و حب من يأخذ بهديه ، و يعمل بسنته ، و حب آله و أصحابه و أزواجه و أولاده و غلمانه و خدامه ، و حب من يحبهم و بغض من يبغضهم ، لأن أوثق عرى الإيمان الحب في الله و البغض في الله .
قال أيوب السختياني -رضي الله عنه- :" من أحب أبا بكر فقد أقام منار الدين و من أحب عمر فقد أوضح السبيل و من أحب عثمان فقد استنار بنور الله و من أحب عليًا فقد استمسك بالعروة الوثقى ، و من قال الخير في أصحاب رسول الله -صلى الله عليه و سلم- برئ من النفاق ".
و أما مناقب الصحابة و فضائلهم فأكثر من أن تذكر ، و أجمعت علماء السنة العشرة المشهود لهم ، و أفضل العشرة : أبو بكر ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان ثم علي بن أبي طالب -رضي الله عنهم أجمعين- ، و لا يشك في ذلك إلا مبتدع منافق خبيث .
و قد نص النبي -صلى الله عليه و سلم- في حديث العرباض بن سارية قال : " عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، عضوا عليه بالنواجذ ، و إياكم و محدثات الأمور " الحديث .
و الخلفاء الراشدون هم : أبو بكر و عمر و عثمان و علي -رضي الله عنهم أجمعين- ، و أنزل الله في فضائل أبي بكر -رضي الله عنه- آيات من القرآن ،
قال تعالى : " و لا يَأْتَلْ أُولُوا الفَضْلِ منْكُم و السَّعَة أن يُؤْتُوا أُولِي القُرْبَى و المساكِين". الآية
لا خلاف في ذلك فيه ، فنعَته بالفضل -رضوان الله عليه- و قال تعالى :" ثاني اثنين إذْ هُمَا في الْغَارِ" الآية ، لا خلاف أيضًا أن ذلك في أبي بكر -رضي الله عنه- شهدت له الربوبية بالصحبة ، و بشّره بالسكينة ، و حلاه بثاني اثنين كما قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- :" من يكون أفضل من ثاني اثنين الله ثالثهما ؟"
و قال تعالى :" و الّذي جاءَ بالصِّدْقِ و صَدّقَ به أُولئِكَ هم المُتّقُونَ " .
قال جعفر الصادق : لا خلاف أن الذي جاء بالصدق رسول الله -صلى الله عليه و سلم- و الذي صدّق به أبو بكر -رضي الله عنه- و أي منقبة أبلغ من ذلك فيهم ؟ رضي الله عنهم أجمعين . أهـ
خامسا قتال المرتدين...
لا نختلف بأن أبا بكر رضي الله عنه بل و جميع الصحابة قاتلوا مانعي الزكاة و هذا ثابت بأحاديث صحاح كما في حديث أبي هريرة قال لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخلف أبو بكر بعده وكفر من كفر من العرب قال عمر بن الخطاب لأبي بكر كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله عز وجل فقال أبو بكر والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني عناقا كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم على منعه فقال عمر بن الخطاب فوالله ما هو إلا أن رأيت الله عز وجل قد شرح صدر أبي بكر للقتال قال فعرفت أنه الحق.
وانظري الى الشيعة الذين يمنعون الزكاة ويحلون الخمس فيأكلون اموال الناس بالباطل ويخمسون كل شيء حتى انهم في فتاويهم يقضون بان الخمس أبدى من الحج...
ولو أردت أن اورد لك البراهين على مجادلتهم ومجادلة اهل الباطل ورد حججهم ودعوة عوامهم الى امر الله
لاصاب نفسك الملل لطول الموضوع...
يقول صلى اللع عليه وسلم بأبي هو وأمي ونفسي وما أملك: بلغوا عني ولو آية
وهذا خطاب عام لجميع المسلمين بالتبليغ لاننا أمة دعوية تتعلق الامم في رقابنا يوم القيامة لما لم تبلغونا فمن يحاجج عنا يوم القيامة يا نكهة القهوة...
يقول صصص:من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فقلبه وذلك أضعف الايمان...وهذا ايضا خطاب عام لجميع المسلمون من شتى المنابت والاصول
فلا يشغلنا طلب الرزق عن التبليغ ولا الفتن الداخلية ايضا
وانما كان صبر صلاح الدين لاصلاح الداخل من اجل محاربة الصليبيين وليس الشيعة
اذا جرحنا في كفنا على من هم محسوبون علينا وليسوا منا
حسن نصرالله الذي لا تعلمون حقيقته رجل يكفر الصحابة فكيف يعتز بمثله
لا يضحكن التاريخ علينا كفانا
تقياهم اعمت بصيرتنا
...هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون...
كون الشيعة أخطر من اليهود ...نعم هذا صحيح..لان اليهودي معروف واضح العداء لكن الشيعي مبطن حتى يتمكن وهم والله اعدى اعداء الاسلام...
نعم ما تفضلتي به ان الامة يجب ان تنظر لمستقبلها ولقوتها وفتنها الداخلية وعلى مبدأك يا نكهة القهوة
ان ننظر للفتنة الداخلية ولو فرضنا جدلا انهم مسلمون مرتدون فهم في الجبهة الداخلية التي يجب اصلاحها...
وورد عن رسول الله في اخباره عن علامات الساعة اننا نقاتل مع الروم قوما من بني جلدتنا ولكنهم بغوا علينا ومن غير الشيعة...
اما كون بعضهم يشهدون ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله فانهم يلحقونها بان عليا ولي الله واسمعي اذانهم تعرفي هذه الحقيقة
يحقدون على الاسلام وعلى الرسول وعلى السنة وعلى آل البيت أكثر من اليهود ويمجدون ابو لؤلؤة المجوسي عليه من الله ما يستحق حتى عملوا قبره مقاما في بلاد فارس
قم الفارسية منطقة تنذر بالمد الشيعي على مثلث اهل السنة...أباحوا التمتع بالصغار والكبار وما زواج المتعة الا الزنا بعينه...
للعلم فإن اليهود يقولون بنسب الشيعة الى اليهودية وانهم الاسباط العشرة الباقية التي ضلت وتاهت في صحراء سيناء واسمهم قبائل البشتون...
ولاحظي معي اثنا عشر سبطا يهوديا
والاثنى عشرية الشيعية...
وانا معك سيدتي في امور الفتن الداخلية التي بلغت ذروتها في الامة ولكن اصلاح الى جانب مجادلة ولا بأس ان تترك المناظرات الكبيرة لأهلها من باب توسيد الأمر لأهله وقد كتبت فضفضة في موضوع منفرد بعنوان...لا تحاصري سجني... فقضبانه تكفي... يصور ما يحوم حولنا من فتن داخلية اجار الله وطننا وشعبنا منها... وهذا الرد سيكون موضوعا منفردا ايضا...
أعلم هنااا انه اختفى الطابع الادبي في الكتابة ودخل طابع الدليل والبرهااان واعلم اني اطلت واطلت كثيرا جدا...تابعوا وصال وصفاا ارجوكم
وتنبهوووا... إن حُقَ لك أن تندم على شيء ، فهو أحدُ أمرين : فرضٌ فرطتَ فيه ، و ذنبٌ لم تستغفر له
عدا ذلكَ : فمُستَدركٌ ، ومُستعَاضٌ ، ومُتَرفَعٌ عنه ، وجنةُ المؤمنِ في قلبه
المفضلات