13/04/2013
نداء إلى أصحاب الضمائر الحيةفى وكالة الغوث الدولية
أين الضمير الإنساني من تلك التقلصات التي تقوم بها وكالة الغوث الدولية في خدماتها وزيادة المعاناة التي تواجه ألاجئ بسبب الاجراءت ؟ وأين المتشدقين بحقوق الإنسان؟
وأين الضمير الذي يغيِّب متى أراد الطغاة؟
وبحسب مزاجهم يأمرون به وينهون؟ وأين إنسانية الإنسان في عصر الظلم والطغيان؟
وهل أصبح حق الحيوان أهم بالتطبيق من حق الإنسان؟ وحتى لو اعتبرنا أن
الإنسان هو حيوان ناطق كما يحلو للبعض أن يقول، فلنعامله هذا الإنسان
معاملة الحيوان في عصر حق لجان حقوق الحيوان!. ا اما الإنسان الذي أصدرت له ما تسمى بهيئة الأمم المتحدة، ولجانها المنبثقة عنها مجلدات من القوانين، لحمايته وعدم انتهاك حقوقه، والمس بكرامته،
بقيت حبراً على ورق، حتى بات ذلك الإنسان سلعة بأيدي أصحاب تلك القوانين ومن ورائها من أعداء الإنسانية!.
وأخيراً أقول أنه مهما تباينت المواقف والآراء، فأن معركة اللاجئين مع الاستبداد ومع الأمم المتحدة لن تنتهي ومع المتواطئين مع وكالة الغوث المتواطئين هم الذين برشدون الوكالة على قطع الخدمات عن اللاجئين .
ملاحظة هامه
حرية التفكير والتعبير واعلان الرأي ، مطلب ولا شك مهم بقدر ما هو شرعى ذلك لان قيمة الانسان تكمن في حريته وكل قمع لحرية الانسان هو حط من قيمته
السيد يوسف موسى لا يرغب بان اكتب للوكالة عن همومنا ومشاكلنا
هل يحق له منعى ؟؟
هويريد ان اكتب على مزاجة كما قام بامر عصبته في الوكالة عدم التعامل معى .
اما بالنسبة لى سوف ابقى في خدمة ابناء شعبي وما يهمنى ابو موسى ولا غير
أين الضمير يا وكالة دولية ؟؟
الوكالة وأعوانها مع مديرها روبرت مشهورين بعدم المصداقية هم من طينة اليهود ناقضين للعهد واللي يمرر قرارات الوكالة كل من الدكتور يوسف موسى وعدنان أبو حسنة
لماذا النقص في المواد التموينية إحنا ما اتفقنا على هيك
ملاحظة :
إحنا مش راح نسكت قريبا سيكون الرد ولن نتهاون معكم مهما كلف الأمر
اللجنة الأهلية
المفضلات