نعم كبرنا لكننا نتمنى لو تعود أيام الطفولة
في الحقيقة اخي رغم انني لقبت نفسي بلقب روعة الطفولة
لكن كلمة الحق لا بد ان تقال
الطفولة لها روعتها والشباب له روعته وحتى المكبر له روعته
فالطفولة لها برائتها وعذوبتها ونقاءها
والشباب له طاقته وانتاجه وعطاءه الكبير
والمكبر له حكمته وخبرته وعقلانيته المتزنة
وكل انسان يرغب بكل هذه الروعات ، متى نحن للطفولة في حقيقة الحال ؟
عندما نخطئ الطريق فنتمنى ان نعود للطفولة ليس فقط لروعتها بل حتى نختار طريقا اخر غير الذي اخطانا باختياره
ومع استحالة تنفيذ الامنية هذه تأتي روعة اخرى هي روعة الامل والتفاؤل والتصحيح لأخطائنا ..
وجهة نظري وكل له وجهة نظر ،
اخي اردني وراسك عالي كن بخير دائما
احترامي مع الدحنوووووون
المفضلات