فعلا انه لامر عجاب فنحن لا ندري ما هو المغزى الحقيقي من اخراجه للفيلم لان الاسرائيلي في عمره ما يحس بالالم والحال الفلسطيني
هي اقنعة يرتدوها للابتسامة في وجوه العرب لتكون تحت هذه الاقنعة توعدات لما هو آت
وكأن هذا الفيلم يهزأ بالواقع العربي المتزعزع في كلمته و وحدته
لانهم ينظرون الى واقع حال الطفل الفلسطيني وتجد ايديهم ردت الى افواههم بكلمة ما باليد حيلة العين بصيرة واليد قصيرة
للاسف المشكلة ان كثير من الشباب هذه الايام ينظرون ويهتمون فقط الى الامور الدنيوية والمظاهر الخداعة فيضعونها تيجانا على رؤوسهم ويتباهون فيها وكانها شيء يفتخر فيه للاسف
ولا يدرون ان الشيء الذي يفتخر فيه هو الدين والجهاد في سبيل الله
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يهدي شباب المسلمين لينظرو اكثر جدية الى واقع الحال المستعصي ويشفي القلوب المريضة لينظرو الى حال الواقع الفلسطيني والطفل الفلسطيني الذي رغم قلة امكانياته المادية فروحه المعنوية تنبض بالجهاد فهو يقاوم ورغم الظروف الخانقة فهو يقاوم
الله يكون بعون كل اهلنا في فلسطين وغزة ويثبت قلوبهم وينصرهم على العدو الصهيوني اللهم آمين
الله يعطيكي الف عافية على الطرح القيم
شكرا لكل جديد
تحياتي
المفضلات