استطاعت ام مكسيكية أن تنجب طفلاً الذي اعتبر ابنها وحفيدها في نفس الوقت، فقد جعلت المرأة (50 عاما) نفسها أما بديلة لابن ابنها المثلي جنسيا بعدما خضعت من صديقة مخصبة بحيوان منوي من ابنها.
وذكرت صحيفة "ريفورما" المكسيكية أن المرأة وضعت المولود الجديد "داريو" الاثنين بعدما خضعت لعملية قيصرية. وقالت أم الطفل وجدته: "هذا حفيدي الأول... لكني لا أشعر بذلك لأنه يعتبر أيضا ابني الرابع". ومن المقرر أن يحمل المولود الجديد اسم عائلة والده. والأم البيولوجية للمولود هي صديقة مقربة للأب رجل الأعمال (31 عاما).
يعطيك العافية
شكرا لنقل كل جديد
تحياتي
الف شكر لنقل الخبر
يعطيكي الف عافيه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
الف شكر على المرور الكريمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاسطورة
يعطيك العافية
شكرا لنقل كل جديد
تحياتي
مشكور على المرور العطر
ويعطيك العافيه
على نقل الخبر
تحياتي
الف شكر على المرور الكريم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات