مراسل المحليات : كلنا شركاء
الدكتور : بشار الجعفري ..من مواليد دمشق 14 نيسان 1956
بدأ الدكتور بشار الجعفري تجربة عمله في وزارة الشؤون الخارجية في عام 1980.
وكان السكرتير الثالث في السفارة السورية في باريس ما بين 1983-1988. حقق الدكتور الجعفري المستوى المهني للمستشار خلال سنوات 1991-1994 ، اثناء العمل في البعثة الدائمة للجمهورية العربية السورية لدى مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
خدم مرة أخرى في السفارة السورية في فرنسا على مستوى وزير مستشار في الفترة 1997-1998. من 1998-2002 ، وكان الدكتور الجعفري عين الوزير المفوض والقائم بالأعمال في السفارة السورية في اندونيسيا. في عام 2002 ، تم تعيينه مديرا لإدارة المنظمات الدولية في وزارة الشؤون الخارجية في دمشق ، سورية ، كان يشغل المنصب حتى عام 2004.
حيث ادى اليمين كسفير فوق العادة والمفوض والممثل الدائم للجمهورية العربية السورية لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف. و في عام 2006 ،تولى الجعفري منصب السفير فوق العادة والمفوض والممثل الدائم للجمهورية العربية السورية لدى مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
شهاداته
ماجستير في الترجمة والتعريب — 1978 — جامعة دمشق — سوريا.
ماجستير في العلاقات الدولية السياسية — 1982 — المعهد الدولي للإدارة
العامة — باريس ، فرنسا.
ماجستير في إدارة المنظمات الدولية "– 1982 — جامعة الأختام — فرنسا.
دكتوراه في العلوم السياسية — 1989 — جامعة باريس — فرنسا.
دكتوراه في تاريخ الحضارة الإسلامية في جنوب شرق آسيا — 1989 — جامعة سياريف هداية الله — جاكرتا — اندونيسيا.
معلومات من زملائه
كان موظف في وزارة الخارجية برتبة وزير مفوض و سمعته سيئة جدا حين كان مديرا لادارة المنظمات ..
هو صديق لأغلب رجال حزب الله ..والمستشارين الايرانيين في سوريا
ويتهم أن شهادة ميلاده في دمشق مزورة وأنه ولد في اصفهان بايران ودرس بدمشق وحصل على الجنسية فيها ..
كتبت عنه الصحافة الاسرائيلية كثيرا عام 2008 ..وذكرت هارتس في أحد تقاريرها عام 2008 أن مدير عام وزارة الخارجية الاسرائيلية الاسبق ورئيس حركة السلام الان الاسرائيلية – آلون ليئيل – كان على اتصال به وأنه اجتمع به مرات عدة احداها بحضور السفير عماد مصطفى ..وانه قدم تقريرا لوزارة الخارجية الاسرائيلية عن تلك اللقاءات أشار فيها الى استعداد سوريا للمفاوضات المباشرة ..وقد نفى الجعفري ذلك على العربية ..
وقد الف الجعفري موسوعة كبيرة عن تاريخ اندونيسيا وأرخبيل الملايو ..حين كان يعمل في السفارة السورية في اندنوسيا ..واسم الكتاب : أولياء الشرق البعيد ..
والجعفري يجيد العربية والانكليزية والفرنسية والفارسية بطلاقة ..
ويعتبرونه عراب الصفقات السرية للنظام في السنوات السابقة مع واشنطن واسرائيل
له صداقات عديدة مع كبار رجال الاعمال اليهود الذين لهم أصول سورية ..ولهم علاقات جيدة مع اسرائيل ..وهو مايجعل له دورا في أمريكا يتجاوز بكثير دور السفير السوري هناك ..
ويشاع الان بأنه يسعى لعملية كبيرة يقدم من خلالها النظام تنازلات مقابل سكوت أمريكا عن جرائمه وذلك بالتنسيق مع روسيا وايران وعلي مملوك شخصيا ..
نقلا عن موقع كلنا شركاء
المفضلات