بسم الله الرحمن الرحيم
هذه معاناة كثير من طلاب الجامعات
ألا وهي ظلم بعض الدكاترة في وضع العلامات. فقد تجد البعض يضع العلاماة حسب اسم الطالب أو عائلته أو بلده. وقد تجد بعضهم يضعها حسب جنس الطالب ذكر أو أنثى. يعني خلال ملاحظات كثير من الطلاب وخاصة الدراسات العليا أن الدكتور نادراً ما يصلح ورقة الامتحان. وإن صلحها فإنما يصلحها على مزاجه. وقد حدث ذلك مع أحد الطلاب وعندما أراد مراجعة الدكتور رد عليه بكل تعالى ( مش أنا مدرس المادة؟ إذن أنا حرّ. ولا تراجعني مرة أخرى) . يعني الظلم بعينه وبكل وضوح ولا رادع .. والمصيبة في الأمر قد تجدهم مدرسي شريعة. ولا أريد أن أكمل موضوعي فكله ألم. لا أريد أن أكمله خوفاً من أذكر أسماء وحوادث مؤرخة. لكن لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
المفضلات