يا لُقيا الأحبة ِ كم يُعاني رامدُ القلب ِ
لكنَّ الحروفَ الَّتي نأتي بها
تموتُ في الشَّفة ِ
وتصيرُ المسافةُ
ألفَ ميل ٍ
ما بينَ الصوت ِ والصَّمت ِ
ويصيرُ الحبُّ حكايا
كالأساطير ِ
كبضع ِ بقايا
كلَّما هاجت أناملُ الشَّوق ِ
فتحت براعمَ الأوراق ِ
لتشهدَ في الدَّفاتر ِ بقايا من حطامِ
دمتم بود
admin
المفضلات