;
;
;
;
;
;
;
;
;
;
وتأتي النهايات السوداء .!
حينَ يلفُظ الحُب انفاسه الاخيرة
ويفارقنا دون عوده !.
تأركاً لنا الخيبه الاخيرة
ومتاهات داخل غرفه مظلمة .!
فمنا من يستطيع . بأن يسلخَ هذا الحُب
ومنا من يقعَ شهيداً . لاشباحة المُتنكرة ..!
فـ اما أن يُصبح مجنوناً . بأمتياز .!
او يعُلق جسده . علي مشنقه الوداع .!
لا عزاء هنا
المفضلات