سعودي يطلق زوجته للمرة الثالثة لإيقاظة من النوم

[الاسطورة]

سعودي يطلق زوجته للمرة الثالثة لإيقاظة من النوم




سرايا - دفعت زوجة سعودية ثمنا غاليا نتيجة إيقاظها لزوجها من النوم ، إذ أنها أثناء محاولاتها البائسة لإيقاظه للدوام تفاجأت به يصيح عليها بطلاقها. وكان الزوج البالغ من العمر 23 عاما والذي يصغر زوجته بعامين سبق له أن طلقها مرتين لذات السبب فقد حدث الطلاق الأول بسبب إزعاج الأطفال له أثناء نومه وحدث الطلاق الثاني لنفس الأسباب ، وكانت الزوجة تحاول إيقاظ زوجها ليذهب إلى العمل فتفاجأت به يلقي عليها يمين الطلاق وبعد أن فاق الزوج من نومته اكتشف هول الجرم الذي اقترفه وأن زوجته حرمت عليه للأبد فحاول أكثر من مرة أن يعيدها إلى عصمته معللا ما حدث بأنه وقع في ساعة غضب إلا أن الزوجة وأهلها رفضوا محاولاته.

[التوأم الوحيد]

فعلا احنا لازم نقتدي بالرسول الكريم_صلى الله عليه وسلم_لما حكالنا"ولاتغضبوا"
ان شاء الله الكل يستفيد
شكرا لكي اختي الاسطوره
مع كل احترامي وتقديري

[التوأم الوحيد]

الله يصلح جميع المسلمين الى الطريق الصحيح

[MaYa]

لا حول ولا قوة الا بالله

اشكرك على نقل الخبر

[محمد الدراوشه]

الف شكر لنقل الخبر
يعطيكي الف عافيه

[طاير من دون جنحان]

يعطيك العافية لطرحك الموضوع
بس ممكن انها بعدها على ذمته

ل الشيخ ابن باز رحمه الله عمن تسيء إليه زوجته وتشتمه ، فطلقها في حال الغضب فأجاب :


(إذا كان الطلاق المذكور وقع منك في حالة شدة الغضب وغيبة الشعور ، وأنك لم تدرك نفسك، ولم تضبط أعصابك، بسبب كلامها السيئ وسبها لك وشتائمها ونحو ذلك ، وأنك طلقت هذا الطلاق في حال شدة الغضب وغيبة الشعور ، وهي معترفة بذلك ، أو لديك من يشهد بذلك من الشهود العدول ، فإنه لا يقع الطلاق ؛ لأن الأدلة الشرعية دلت على أن شدة الغضب – وإذا كان معها غيبة الشعور كان أعظم - لا يقع بها الطلاق .

ومن ذلك ما رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه عن عائشة رضي الله عنها أن النبي عليه الصلاة والسلام قال : "لا طلاق ولا عتاق في إغلاق" .

قال جماعة من أهل العلم : الإغلاق : هو الإكراه أو الغضب ؛ يعنون بذلك الغضب الشديد ، فالغضبان قد أغلق عليه غضبه قصده ، فهو شبيه بالمعتوه والمجنون والسكران ، بسبب شدة الغضب ، فلا يقع طلاقه . وإذا كان هذا مع تغيب الشعور وأنه لم يضبط ما يصدر منه بسبب شدة الغضب فإنه لا يقع الطلاق .

والغضبان له ثلاثة أحوال :

الحال الأولى : حال يتغيب معها الشعور، فهذا يلحق بالمجانين ، ولا يقع الطلاق عند جميع أهل العلم .

الحال الثانية : وهي إن اشتد به الغضب ، ولكن لم يفقد شعوره ، بل عنده شيء من الإحساس ، وشيء من العقل ، ولكن اشتد به الغضب حتى ألجأه إلى الطلاق ، وهذا النوع لا يقع به الطلاق أيضاً على الصحيح .

والحال الثالثة : أن يكون غضبه عاديا ليس بالشديد جدا ، بل عاديا كسائر الغضب الذي يقع من الناس ، فهو ليس بملجئ ، وهذا النوع يقع معه الطلاق عند الجميع ) انتهى من فتاوى الطلاق ص 19- 21، جمع: د. عبد الله الطيار، ومحمد الموسى.

[الاسطورة]

فعلا احنا لازم نقتدي بالرسول الكريم_صلى الله عليه وسلم_لما حكالنا"ولاتغضبوا"
ان شاء الله الكل يستفيد
شكرا لكي اختي الاسطوره
مع كل احترامي وتقديري

[الاسطورة]

لا حول ولا قوة الا بالله

اشكرك على نقل الخبر

[الاسطورة]

الف شكر لنقل الخبر
يعطيكي الف عافيه

[الاسطورة]

يعطيك العافية لطرحك الموضوع
بس ممكن انها بعدها على ذمته

ل الشيخ ابن باز رحمه الله عمن تسيء إليه زوجته وتشتمه ، فطلقها في حال الغضب فأجاب :


(إذا كان الطلاق المذكور وقع منك في حالة شدة الغضب وغيبة الشعور ، وأنك لم تدرك نفسك، ولم تضبط أعصابك، بسبب كلامها السيئ وسبها لك وشتائمها ونحو ذلك ، وأنك طلقت هذا الطلاق في حال شدة الغضب وغيبة الشعور ، وهي معترفة بذلك ، أو لديك من يشهد بذلك من الشهود العدول ، فإنه لا يقع الطلاق ؛ لأن الأدلة الشرعية دلت على أن شدة الغضب – وإذا كان معها غيبة الشعور كان أعظم - لا يقع بها الطلاق .

ومن ذلك ما رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه عن عائشة رضي الله عنها أن النبي عليه الصلاة والسلام قال : "لا طلاق ولا عتاق في إغلاق" .

قال جماعة من أهل العلم : الإغلاق : هو الإكراه أو الغضب ؛ يعنون بذلك الغضب الشديد ، فالغضبان قد أغلق عليه غضبه قصده ، فهو شبيه بالمعتوه والمجنون والسكران ، بسبب شدة الغضب ، فلا يقع طلاقه . وإذا كان هذا مع تغيب الشعور وأنه لم يضبط ما يصدر منه بسبب شدة الغضب فإنه لا يقع الطلاق .

والغضبان له ثلاثة أحوال :

الحال الأولى : حال يتغيب معها الشعور، فهذا يلحق بالمجانين ، ولا يقع الطلاق عند جميع أهل العلم .

الحال الثانية : وهي إن اشتد به الغضب ، ولكن لم يفقد شعوره ، بل عنده شيء من الإحساس ، وشيء من العقل ، ولكن اشتد به الغضب حتى ألجأه إلى الطلاق ، وهذا النوع لا يقع به الطلاق أيضاً على الصحيح .

والحال الثالثة : أن يكون غضبه عاديا ليس بالشديد جدا ، بل عاديا كسائر الغضب الذي يقع من الناس ، فهو ليس بملجئ ، وهذا النوع يقع معه الطلاق عند الجميع ) انتهى من فتاوى الطلاق ص 19- 21، جمع: د. عبد الله الطيار، ومحمد الموسى.