[align=center][/align]
[align=center][/align]
يتوقف على حجم الاساءة
وكلما صغرت الاساءة كلما كان النسيان امر سهلا نسبيا
والعكس صحيح.
ولكن ليس كل من يتذكر الاساءة اسود القلب بالفعل
هناك اساءة تكون خنجرا فى القلب
واظن ان الاساءة التى تاتى من شخص نكن له مكانة خاصة
فى قلوبنا تكون خنجرا مسموم
احترامى لطرحك بلال
ارق التحية
[IMG]http://dc03.***********/i/01751/u674s73prh3c.gif[/IMG]
بصراحة الاساءة بتضل اساءة وصعب انها تنتسى
بس في درجا الاساءة حسب الاشخاص ومكانتهم عندي
يعني شخص بعزة كتير اتلقى منة اسائة ستكون اسائة لن تنسى طول الدهر وجرح كبير
اما اذا كان شخص عادي عابر في الحياة واتلقى من اساءة مارح اتكون هذيك الصدمة ولا الجرح وممكن تنتسى مع الايام
مشكور على المقالة
تقبل مروري
تحيتي
موضوع في الصميم آخي بلال
بعض من الاساءة تحكم علينا القهر المؤقت وبعضها الاخر يتركنا للقهر المؤبد
فالشعور بالظلم يولد الشعور بالقهر والقهر قد يدفع الإنسان
إلى القيام بأي عمل غير محمود ، فإذا تمكن الإنسان ...
أي إنسان من مقاومة القيام بذلك العمل غير المحمود فلا اقل من أن يظل شعورة بالظلم
يملأ نفسه رغماً عنه ، فهل نلومه عن ردة فعله التي تعجز فقط عن النسيان لا أكثر
..!!
مشكور بلال على الطرح المميز
تسلم ايدك
يعطيك العافية ....................... احترامي
أما النوع الأخير فهو كذالك النوع الذي تجرحه الإساءة ، تؤلم مشاعره ، وتكسر قلبه
لكنه لا يرد وقتها ولا يرد بعدها ، كما أنه لا يستطيع تجاهل آثارها المطبوعة في قلبه
أبد الدهر فالألم يحفر خطوطه في أعماق نفسه ، والإساءة ظل على مدى السنين
والأيام ماثلة أمام عينه ، مستيقظة في عقله وقلبه ، ولكنه لا يقوى على الدعاء
على من أساء أليه ، ولا يشمت به في أثناء تعرضه لأي بلاء ، كما أنه يترفع
عن إلحاق الضرر به لو تهيأت له الفرصة ومع ذلك فهو ينسى ...
لا يستطيع أن يجرد نفسه من مشاعر الأسى والألم والغضب في مواجهة من أساء إليه
يشعر بأنه لا ينتصر لنفسه التي تعرضت للإساءة ظلماً
لذا فهو يعجز عن بذل مشاعر الود أوالحب لمن أساء إليه ...
هذه الحالة لا تعبر عن قلب أسود البتة .. بل أعتقد أن صاحبها على حق ..
اجدني اسكن تلك الكلمات
واراها تتحدث عني
فـ انا تماما امثل تلك الكلمات
اشكرك اخي بلال على ما قدمت
طرح جميل
تعجبني مواضيعك التي تطرحها
فإنها بصميم القلب
ارد على موضوعك بكلمات بسيطه
(( بحجم الاساءة يكون الرد ))
كل الشكر لك يا غالي لروعة موضوعك
المفضلات