قلب
هو كل ما املك
و بضع نبضات
أمزجها بما امتلأ به القلب من حنين
لأصنع منها حلوي اشتياقي إليك
هذا ما أقتات عليه
حتى تأتيني
[img3]http://www.arabswata.org/up//uploads/images/wataa4198b32d0.jpg[/img3]
قلب
هو كل ما املك
و بضع نبضات
أمزجها بما امتلأ به القلب من حنين
لأصنع منها حلوي اشتياقي إليك
هذا ما أقتات عليه
حتى تأتيني
[img3]http://www.arabswata.org/up//uploads/images/wataa4198b32d0.jpg[/img3]
"برقيّةً عاجِلَة"
لستِ سخيفةً حتّى أتابعكِ على ذلك !
أنا لولا حُضورُ عقلكِ ما كنتُ أراكِ
ربّما تكونين أجمل مِن "أغواليرا" !
لكنّي لم أبدأ باحِثاً عمّا يلي تِباعاً
وأدري أنّ "الغيرة مِن الوريد إلى الوريد" ليست في قاموسكِ مُفرَدةً نمطيّة
أنتِ تغارين على نفسكِ .. على مكانتكِ .. على ذاتِك المُختَلَفة .. ولا تغارين مِنهن
يَغتالكِ أن أصرِف مِن قلبي لِمَن لا تُضاهيك فتيلا
ويقتلكِ أن تضيعين مِنّي
أدري بِذا .. ولِذا أحببتكِ، ولَن أضيّعُ ذاتي..!
وأنا لا أستطيع أن أصرف شيئاً .. فحسابي مُغلَق، وأنا على القائمة السوداء
" أجلِسُ في المقهى مُنتَظِراً..
عشرةَ أعوامٍ قَمَريّة
هل تأتي سيّدتي الحلوة؟
أسألُ عن خمسةِ أطفالٍ يأتونَ وعن شهر العسلِ !
أبتاع الصحف اليوميّة..
أفعلُ أشياء طُفوليّة
ينفخني غيمَ سيجاراتي
يشربني فنجان القهوة..!"
استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان
هذا لا يجعلك تتقوقعين على نفسك في دائرة ضيقة من الصمت تحت غطاء هذا الحديث
انا لا اطلب منك ان تحدثي الجيران عما تخططين له ؛ لكن انت تطلبين مني مساعدة
وهذه لا تتم بدون علم مني ببعض الاشياء حتى لو رؤوس اقلام على اقل تقديررر ؛؛؛؛
اعلم انك لا تثقين بي ، وانا لا يهمني اوثقت ام لا ، لكن يهمني ان اكون على قناعة بما سافعل
فلا تطلبي مني عمل اي شيء دون توضيح الماهية و الكيفية و الاسباب و النتائج المتوقعة ~
لماذا تراكم الاشياء على كاهلك ؛ ثم تشكو قلة الحيلة و محدودية ذات اليد و فراغ الصبر
لك يدان اثنتان لو عملت جهدك و طاقتك لكان هناك فائض من الوقت لا اقل من المطلوب ؛؛
كوني على ثقة انك على سلم اولوياتي رغم كثرة مشاريعي و امنياتي
ولكن ان حدث شيء ما سيكون عارض بالتاكيد ، لذلك ادعي لنا بالتوفيق
تعلمين أنّي أحببتكِ لأسبابٍ لا أعرفها !
ولكنني أكثرُ ما أحببتُ فيكِ هو عُلوّ هِمّتِك وشُموخكِ الذي فَطركِ اللهُ عليه
أنتِ لا تتخيلين مِقدار القوّة الّتي أستمدها منكِ... أنتِ "ذخيرةٌ حيّة" تنطلقُ من داخلي
هذه الإبتسامة الّتي تُرافقينها بِرفعِ رأسكِ مع بعضِ تمايلٍ أنثويٍ طبيعي، هي ما أحب وما أريد
اعترف اني اشتاق لتلك الضحكه
اعترف اني اعيش على صوت قهقهتها لحين سماعها مرة اخرى
اعترف اني اعشق براءة الطفوله في عينيه
تتزاحم الأعترافات على أبواب أفواهنا
لكن هيهات بأن نأتي بتلك الشجاعه والجراءه المزعومه
لنفتح تلك السدود المغلقه أمام بحر تلك الأعترافات لتفيض بها الكلمات والعبارات
ولكن وجب أبقاها حبيسة تلك الأمواج المتراطمه في ذلك البحر محدود المعالم والحدود
فمهما علت وأرتفعت ومهما ظهرت واختبئت في ذلك القاع ستبقى حبيسة ذلك البحر
وأن حاولت أن تكون فستنتج معادله محيره بينها وبين صخور البحر
فأما رذاذات أمواج ذهبت في جو السماااء وأما فتات صخور غابت في رمل الشواطئ
ولكن هي كما كانت لكل قاعده شواااااااااااااااذ وشواااااااااذ هذه الأعترافات أن سدودها
تسرب منها بعض الأعترافات لربما كانت تطلب السماح ولربما تعترف بعض الأخطاء
وربما كانت لتكون فقط أو أنها تعترف بطلب العذر والسماح لكل من قرء حرفاً
من حروف صمت الكلاااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااام
خربشة أعترافااااااااااااااااات
“dc هكذا كنـــــــــا dc“
رأيتني بعينيك ورأيت الشوق يتلألأ في لون الفحم الحالك بشذرات كالذهب
ورأيت تلك الابتسامة التي لا تعطيها لسواي ولا ترتسم على شفتيك إلا من اجلي..
شاركتك رقصة عزفها مجهول أسكرته تلك النظرة من عيني..
رقصت ..طرت وحلقت بين ذراعيك على نغم الحب..
سافر الحزن وهجرني الأسى
وطبعت على شفتي ابتسامة ترسمها أحلامي الوردية ...
اقتربت مني .. شممت عطري في أنفاسك وتاهت كلماتي من بين شفتيك
رقصنا ... ورقصنا
نسينا النغم والعازف المجهول... وصمت آذاننا عن كل المعازف...
وتمايلت أجسادنا على نغم اخترعناه وكتبت نوتته دقات قلوبنا
نغم الفرح والحب...
ابعدتني عنك بطول ذراعيك لتعيدني بلهفة الى رحابة صدرك..
نسيت نفسي والعالم من حولي ولم اهتم لسواك..
أخذتني .. طرت بي .. بعيداً عن الزمان والمكان..
نحو عالم لم يخلق إلا لمثلنا من العاشقين..
رأيت مدنناً لا تحلو الا معك وليالي نورها يشع بين ذراعيك..
سافرنا .. وارتحلنا معاًُ..
غبنا .. مهما غبنا .. اغتربنا..
كيف اغيب واغترب عن موطني وانا معك
ومنذ التقينا وعيناك موطني.. ودياري...
ذراعاك لحافي ... وصدرك موطن رأسي..وقلبك تسكنه روحي كما تسكنني روحك ..
تحت رذاذ المطر .. رفعت حاشية ثوبي أخشى ابتلاله
ورفعت وجهي اتلقى ضربات قطرات مشبعة بالبرودة
تهدئ من اشتعال وجهي..
راقبتني تحت المطر ثم انضممت لي بضحكة صاخبة..
كولدين لم يكبرا على اللعب تحت المطر..
لعبنا وعلا صخبنا حتى كادت نجوم السماء تشتكينا
هكذا نحن... في هدوءنا وفي صخبنا
في لحظات عشقنا ولعبنا
هكذا نحن وكنا دائماً
عاشقان
والهان
هكذا كنا ..أنا وأنت ..
اعتـرف
آنت مثل النـور في عيـن الضرير
لآ لمحتگ مـآ بقى حولـي ظلآم
فيگ عمري فيگ روحي والمصير
فيگ گل ايام عمري و السلام
المفضلات