يقــول الجـــااحــظ :::
ان الــرجــل يقـــوى على كتمــاان غضبــه [40 عااماً ]
لكنــه لايكتـم حبـه ( لساعــه )
... والمــرأهـ تكتــم حبهــا [ 40 عااماً ]
لكنهـاا لاتقــوى على كتمـاان غضبهـاا ( لساعه )
يقــول الجـــااحــظ :::
ان الــرجــل يقـــوى على كتمــاان غضبــه [40 عااماً ]
لكنــه لايكتـم حبـه ( لساعــه )
... والمــرأهـ تكتــم حبهــا [ 40 عااماً ]
لكنهـاا لاتقــوى على كتمـاان غضبهـاا ( لساعه )
أنا أكثر تعاسة منك يافيروز
فأنا مثلك ( عندي حنين )
لكني ... بعرف لــ مين !
نصل إلى ذروة الذكريات في فصل الشتاء
تمطر الصور.ويغطينا شال الحزن.وتأخذنا رحلة الدفء إلى أصعب سفر
والخوف كل الخوف في أن نبحث عن”مجرد”بديل
ما بالي مسكونا بالأرق هذا المساء
أجبني أيها الأرق
أراك قد تركت كل الفنادق ذات الخمس نجوم وأثرت النزول في صدري
أإلصديق أإلحقيقيَ ..
هو أإلذيَ يمسكـ يدكـ بـ " قوّهـ " عندمـأإ تقول لهـ :
( أإريد أإنَ أإبقـىَ’ وحيداً )
كنت أحاول عبثاً أن أحلق مع تلك الطيور المهاجره الهاربه من برد الشتاء
ولكن كعادتي كان وصولي متاخراً فرحلت دوني الى دفء الربيع ..
الذكرى كأسراب العصافير ...
تنطلق وتحلق بعيدا ... في سماء عالمنا الصغير
تشدو أنغاما تطربنا وتنبض لها قلوبنا
وبعض الذكرى كأوراق الخريف ...
تحملها رياح موسمية
للأفق البعيد لحظة ... قبل أن تسقط في حقول النسيان
من صفحات
لذكريات بقيه ,,,,,,,,
الغَائِبُون يتحمّلون مسؤُوليّة تفسِيراتِنا الخاطِئة لغيَابهم.
احيانا ..ننقل الحِكم من اوراق المجلات..والكتب..والقصص التي تصادفنا في معابر الورق..
لكن..مع الوقت..نتعلم كيف نكتب حِكمنا الخاصة بنا..
نتعلم كيف نكتب من تجاربنا..ومن حياتنا وايامنا..
لا يعد الكتاب هو مصدر لنستخلص منه الحكمة..
بل تصبح خطواتنا الكثيرة في الحياة ..هي مصدر لحِكم نتعلم منها .
أزف الرحيل
لا جمعت عجلون اشرعتي
ولا أفضى الى جرش بيّ الإسراء
خضبت بالجرح القديم قصائدي
فسعى اليّ الويل والاعياء
... لا إربـــــــــــــــــــــد إبتهجت بوصل حرائقي يوما
ولا حفلت بها البتراء
في مأدبا والسلط أطلقت الرؤى حرّى
وهاجت في الفؤاد دماء
ونثرت احلام الوصال مهيضة
لتضمني عمان والزرقاء
ورصدت في بيسان ازوقة الهوى
فإذا الحصيلة لوعة وبكاء
أين الطريق اليك يا وطني أذا
عم البلاء وحلت الارزاء؟
يا غربة الشعراء في لجج الاسى
والوصل هجر والقلوب جفاء
جرش اشهدي أني خطبت يد العلا
ورنت الي بزهوها العلياء
انفقت كنز العمر مهر عيونها
وكذا الجدا اذ تُخطب الحسناء
من ذا يزفك للردى معشوقتي
ولمن يُعدُّ العطر والحناء
من ذا سيفترش الجمال وينتشي
ولمن تُسل سيوفه الحمقاء
من ذا سيشرب نخب آسرة النهى
ولمن تدار كؤوسه الرعناء
سرت القوافل لا أطل مشيع
ينعى الرحيل ولا سرت انباء
ولجت طرفي في بقاع عروبتي
فتساوت الفيحاء والصحراء
لا تونس التفتت ولا انحسر الضنى
عن نيل مصر ولا شدت صنعاء
لا أسعفني في الشام غمائم
او غاب عني في العراق عناء
ماذا أقول وأي نوح مفجع
يُدمي الجوانح والنواح نداء
هل غادر الشعرا من متردم)
ام هل تُزف الى التراب سماء
المفضلات