ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
[IMG]http://img03.***********/uploads/image/2012/04/19/0e37414964f002.bmp[/IMG]
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
الشوط الأول: برشلونة يلعب و تشلسي يسجل..
قبيل انطلاقة المباراة و رغم الكم الهائل من الترشيحات التي أعطت برشلونة التفوق، الجميع كان يعلم بصعوبة المهمة و أولهم بيب الذي ألمح من قبل إلى أن تشلسي ربما يخرج برشلونة من الأبطال..
و قد دخل غوارديولا اللقاء بأفضل تشكيلة من المتاحين له بعد أن استغنى عن بيكيه العائد من الإصابة ودفع بكل من بويول و ماسكيرانو كقلبي دفاع، و أدريانو ألفيس على الأطراف، فيما كان سيسك رفقة بوسكيتش وتشافي في خط الوسط، بينما شارك أنييستا ميسي و أليكسيس في الهجوم، و كان التغيير الوحيد لدي ماتيو في تشكيلته هو إقحام تيم كاهيل بدلاً من ديفيد لويز المصاب،و مع انطلاقة المباراة تبينت رويداً رويداً نوايا الإيطالي، حيث أن سير المباراة خلال الدقائق الـ 10 الأولى أشار إلى أن فريق لندن سيعمل على إنهاء الشوط الأول إما متقدماً أو محافظاً على نظافة شباكه أو الاثنين معاً، وفي الثاني سيدخل للحفاظ على ذلك..
و الناظر إلى المباراة في الشوط الأول يدرك أن الفريق الإسباني سيطر و استحوذ كعادته حيث أنه و في مرحلة ما بلغت نسبة الاستحواذ رقماً خرافياً 83% لأشبال بيب في معقل البلوز و هذا بحد ذاته يؤكد على العنوان الذي وضعته للشوط الأول، وإلى جانب ذلك فقد فرض إيقاعه ورتمه و تمكن من الوصول إلى مناطق تشيك في أكثر من فرصة خطيرة رغم التكتل الدفاعي الرهيب للاعبي تشلسي حيث أن دي ماتيو عمل على تشكيل حاجزين دفاعيين بقوام 5 في الخلف و 4 في الأمام بالإضافة إلى رأس الحربة الوحيد دروغبا الذي كان يتراجع حيناً، و رغم ذلك فقد شاهدنا برشلونة يهدد و كاد أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 9 عبر سانشيز بعد تمريرة خيالية من الرسام أنييستا و لكنها كانت قوية قليلاً فقابلت العارضة الأفقية بدلاً من الشباك وضاعت فرصة التقدم، و هذه بدون شك لم تكن الوحيدة و لكنها الأخطر، ومحاولات تشلسي على قلتها أو لنقل ندرتها، إلا أنها كانت خطيرة و أولى التهديدات
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
كانت في الدقيقة 11 بعد رمية جانبية طويلة من الصربي إيفانوفيتش فشل دفاع الكتلان أو لنقل ارتبك في إبعادها و كادت أن تدخل المرمى، بعدها سيطرة شبه مطلقة كتلونية و تحديداً على وسط الملعب عبر تمريرات قصيرة و متقنة من تشافي و بوسكيتش و لاعبي الدفاع وحتى مع ميسي، و حقيقة فإن الغريب في هذا الشوط هو غياب الأرجنتيني الواضح، فلم يظهر سوى في مرة أو اثنتين ولم نر منه تسديدة واحدة على تشيك حيث أن تهديده الوحيد جاء من ضربة رأسية قوية في الدقيقة 28، و قبل ذلك لمع نجم ميسي لأول مرة في الدقيقة 17 بعد توغل هائل وسط غابات سيقان مدافعي تشلسي مررها لأنييستا الذي سددها قوية ولكنها صدت من تشيك، و بعد أن ارتدت سددها سيسك برعونة نضع عليها العديد من علامات الاستفهام سيما بعد مستواه المهزوز منذ فترة طويلة أمام المرمى، و لم تتوقف محاولات برشلونة عند هذا الحد فقد شاهدنا بعدها فرصاً محققة للتسجيل كما حدث مجدداً مع فابريغاس في الدقيقة 26 حيث وضعها فوق تشيك و لكن كول أنقذها من على خط المرمى، و أيضاً قبيل النهاية بدقيقتين بعد عملية جميلة بينه و بين ميسي و لكنها فشلت أيضاً، و فيما عدا ذلك لم تكن هناك محاولات خطيرة للتسجيل و إنما كانت أشبه بالحصار على حافة منطقة الجزاء و في محاولة للاختراق وافتتاح التهديف، و لكن في كل مرة كانت تقابل بحواجز الدفاع الرهيبة، و أما تشلسي فمنذ محاولته تلك في الدقيقة 11 لم تكن له أخرى إلا في بعض الهجمات المرتدة عبر دروغبا، و الذي كان يعتمد على قوته البدنية و الفنية و كان يدعم من راميريس أحياناً و أخرى يكون وحيداً، و ربما أخطر فرصه هي كرة الهدف الذي نزل كالماء البارد على مشجعي و حتى لاعبي برشلونة قبيل النهاية بثواني بعد خطاً قاتل من الوسط استغله لاعبو تشلسي الذي و عبر هجمة مرتدة رائعة و فقط بـ 3 لاعبين، تمكنوا من فتح النتيجة بعد أن انطلقت الكرة من خط الوسط عبر راميريس الذي مررها لأشلي كول المنطلق على اليسار و منه إلى دروغبا ليسددها الأخير قوية عجز فالديز عن صدها و الشيء المثير للسخرية، أنها كانت المرة الوحيدة التي يخبر فيها حارس برشلونة لتنتهي أحداث هذا الشوط الذي تسيده برشلونة و لكن تشلسي أنهاه لصالحه..
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
المفضلات