أهلا بك صديقي
ولتصدقني القول أن قصتي عبر فصولها الخمس افتقدت لمداخلات كما مداخلاتك كلما ولفظا
فكرة القصة حزينة.. كما سواد الغيوم حلكة.. بل هو الشتاء في أشرس مشاهده منظرا .. كما تعكر الماء وسط بركة..
تأثرتُ بها.. لانها في النهاية لم تكن الا ترجمة واقعية لطبع حياة كاتبها.. عشتها بفصولها.. ليصلكم احساسي كما هو.. بل .. هو من قبع ولازال يقبع وسط شتائها
مرورك أنار متصفحي
تحياتي
المفضلات