كلما رايت رجلاً وصل بعلمه إلى قمة المجد فاعلم ان بجانبه امرأة يحبها وتحبه
كلما رايت رجلاً وصل بعلمه إلى قمة المجد فاعلم ان بجانبه امرأة يحبها وتحبه
عندما تعانى ويزيد عليك الألم
لا تبكى ... أنظر لمن عاش ألماً أكثر منك
عندما تسقط لا تنتظر ان يساعدوك على النهوض
حاول وانهض وواصل حياتك بقوة خلقت الصعاب لأصحاب العزيمة القوية
كن منهم ولا تكن من الضعفاء كن مؤمناً قوياً حتى يحين مع ربك اللقاء .
هل للعصافير ذنب انها عصافير !!!
يطالبونها باكبر من طاقتها
و باريه الذي خلقها ما طالبها هكذا !!!!
يريدونها بوداعة العصافير وطاقة الصقور
بأي قانون مسموح هذا الكلام !!!!
هناك كان صديقان في الصحراء ليومين كاملين ...
بلغ بهما العطش والتعب واليأس مبلغاً شديدا ...
وبعد جدال واحتداد حول أفضل الطرق
للوصول إلى حيث الأمان والماء ...
صفع أحدهم الآخر ...
فلم يفعل المصفوع أكثر من أن كتب على الرمل ...
تجــادلت اليـوم مع صــديقي فصـفعني علـى وجـهي ...
ثم واصلا السير إلى أن بلغا عيناً من الماء ...
فشربا منها حتى ارتويا ونزلا ليسبحا ...
ولكن الذي تلقى الصفعة لم يكن يجيد السباحة ...
فأوشك على الغرق ...
فبادر الآخر إلى إنقاذه ...
وبعد أن استرد الموشك على الغرق
(وهو نفسه الذي تلقى الصفعة) أنفاسه ...
أخرج من جيبه سكيناً صغيرة ونقش على صخرة ...
اليـوم أنقــذ صـديقي حــياتي
هنا بادره الصديق الذي قام بالصفع والإنقاذ بالسؤال ...
لماذا كتبت صفعتي لك على الرمل وإنقاذي لحياتك على الصخر؟
فكانت أجابته :
لأنني رأيت في الصفعة حدثاً عابراً
وسجلتها على الرمل لتذروها الرياح بسرعة
أما إنقاذك لي فعملٌ كبير وأصيل وأريده
أن يستعصي على المحو فكتبته على الصخر...
فمـا أروع الصــداقــه..
الصداقة الحقيقية عقل واحد و قلب واحد و روح واحدة و فكر واحد بجسدين اثنين
الصداقه الحقيقيه كأوتار الكمان ربما ترتخي لكن تبقى مشدوده
في أصواتها الناعمه
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربوع الوطن الحر
كنت انظر اليك بعمق
كنت لا ارمش عينى وانا انظر اليك
اغشى ان اغمضهما وتختفى انتى
ارحل انا وترحلى انتى
وياتى الليل وياتى خيالك مع الليل
فمن يدرك يا سيدتى عذاب رجلا
يحاور خيال سيدة رحلت
ناولينى يدك
لاكتب بصفحة كفك ما لا اود ان يقراه سواك
ولاقبل اطراف اناملك
فبين يديك وشفتى تاريخ من الوفاء
،
اشبعتها حبا وحرفا وعشقا وجنونا وطيشا وغرورا
ومع هذا مت على باب قلبها جوعا
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات