جرح بقلبي ماالتام
من حبيب قد هجر
وانا بحبه لا ازل
جرح بقلبي ماالتام
من حبيب قد هجر
وانا بحبه لا ازل
إننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك...
وكان الأجدر بنا أن نشكره لأنه جعل فوق الشوك وردا ...!!
المعاناة الحقيقيه ..هي حين ~يســقط من عينك إنسان مـــآ..
لكنّــه لـآ يســقط من قلبــكَ...!!!
...ويــظل معلقاً.بين مرآآحل سقوط القلب وسقووط ...العــــيــن}.,’’
ــ
وتبقي وحدكَ الضحيــّه لأحاسيس مزعــجه ...!!}
تحبــــه ..لكنّكَ بينكـ وبين نفســكْ ..’’تحـــتقـــــره "’
وربــمآآ احتقارك لــهْ ..أكثــر من .’’’حـــــبّـــكَ,,
اكتب على أوراق الغيوم ....
وعلى أوراق الشجر
أكتب فوق الرمال.... و في حبات المطر
أكتب فوق رماد تبغي .....وعلى سحب الدخان ..
فقط... لا تكتم بعد أنفاسي ...!!!
...لا تقتل بداخلي أحساسي ....!!!
أني لا اخاف الحب سيدي
لكن الفشل في العشق قاسي....!!!!!!!
الاخلاص في الحب
ليس الا كسلا من النظر لأنسان أخر
اتذكررر ،،،،
قبل بضع و عشرون عامااا
كنت تتحدى الزمن وتعلم تلك الطفلة نطق الحروف
و تعلمها كيــف تميز لفظاااا و معنى بين المتقارب منها
هذه الطفلة كبرت او لم تكبر ، لن تنسى تلك اللحظات ابداااااا
فـ مهما كان او يكون لن تغفل ان هناك ايدي لها فضل عليها بعد الله
ومهما باعدت الايام و فرقت ستبقى تبسط لك بساط الالفة ما استطاعت ؛؛؛؛؛
قد تمر في حياتك بـ أناس ~ لا تعرفهم
لكن داخلك يقسمهم اشتاتا و يفصل بينهم
فـ يختار بعضهم للمحبة ؛ و بعضهم يختارهم للجفاء
قد لا تكره احدا ، لكن لا تحب الجميع
و قد لا تجافي احدا ، لكن لا تحب التواصل
وقد لا تعادي احدا ، لكن لا ترتاح للكل ،
ثمة شعرات فاصلة بين كثير من الحالات
رغم وزنها الخفيف الا ان وزن فصلها ثقيل >>>
المُتَنبّي، ونزار قبّاتي ..!
وابن زريق البغدادي، ومحمود درويش، وغادة السمّان، ومُستغانمي
وهشام، وحامد، ومُظَفّر..بل حتّى أحمد مطر..!
وبعضُ الأندلسيين..
ومجانين ليلى ولبنى وعَبلة وبثينة وعَزّة وهِند !
كُلّهم كانوا يتربّعون بيننا في أحايين كثيرةً
لكِنّهم كلّهم لم ينطقوا بِعُشرِ مِعشارِ ما تَقوله عيوننا لَحظةَ إلتقائنا
حتّى أنا لا أكاد أٌفلحُ، ولا تُفلحينَ بِنَقلِ معنى نظراتنا إلى لُغةٍ مَقروءة
اللغةُ ليست عاجِزة طبعاً .. ولا نحن عاجزون فَضلاً عمّن سَبقنا
لكِنّما ضَحكة فرحة العين أوسع من حدود الأبجديّة الّتي تُقيّدها بإطار الحروف مهما كانت مَطّاطة
ولربّما دمعةً مِنكِ في لَحظةٍ تاريخيّةٍ أبلغ مِن ألف بيتٍ مِن الشِّعر
عِندما يَقتاتني شَوقي.. ما الّذي أصفُ بِهِ مِن الأبجدية ذلك الجيش الّذي أحاربه وحيداً في صَدري
حينَ يكونُ العيشُ معكِ ضَربٌ مِن ضُروب المُحال .. والفَكاك مِن طَلبِهِ أشدّ إمتناعاً
فأيّ حُروفٍ أركِّبها ها هُنا ...!
حينَ تلومنني وتعاتبين فِيّ قُصورَ حُبّي عن إحتواء الدِّفء المُتَدَفِّق مِن خوفكِ على ذاتكِ داخلي
حين تخنقكِ العَبَرات.. ويَتَهَدّجُ صوتكِ .. وترفعين بِذراعيكِ تِلقاء وجهي وتُكملُ أناملكِ ما بَلَعتُهُ موجةُ تّفَكّكِ نحوي
كيفَ لي أن أعيدَ تركيبك .. أو ترميم انهياراتي أمام ذلك
لِلعِشقِ الّذي بيننا معنىً لا تُوفي تفاصيله حروف اللغة العربيّة كما هو .. فلربّما زادته احتراقاً أو جَمّدت بعضه
اللغةُ العربيّة العظيمة .. الّتي أخضعُ لِحروفِ جَرِّها، والّتي تَنصبني وترفعني وتكسرني في كُلِّ بلاغةٍ وفصاحةٍ وجَلال
والّتي لا تضيق عن وصفِ شيء أبداً..
تحتاجُ لحروفٍ جديدة بيني وبينكِ فقط ..!
احيانا تمررر بـ [ أوقات ] لا تدري بـ من [ امامك ] ما هي اجواءه السائدة
لكن [ عرضا ] لا شمولا حسب مزاجك ~ انت ؛ تلتمس له { العذر او لا } تلتمس ~
المفضلات