يا فاتناً لولاه ما هزّني
وجدٌ.. ولا طعم الهوى طاب لي
يا من على أقدامهِ بُعثِرت
غلائلٌ من ظله المخملي
إذا رنا فالزهرُ من حوله
موجُ طيوبٍ سال كالجدول
وإن شدا أصغتْ إليه الدنُّا
إصغاءة الإصباحِ للبلبل
وإن مشى كان السّهر ركبةُ
عبر نجومٍ شعشعت من علِ
هذا فؤادي فامتلك أمرَهُ
واظلمهُ .. إن أحببت .. أو فاعدِل
المفضلات