ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
تحليل المباراة
بدئ غواريولا بخطة جديدة تماما علي مشجعي البرصا حيث اعتمد علي خطة 3-3-4 نعم اربعة مهاجمين في الصف الامامي وبشكل صريح, ودخل مدرب خيتافي بخطة 4-4-2 حيث اعتمد علي لاعبي في وسط الدفاع, ولاعبين علي الاطراف, لكن للدفاع وليس للهجوم, ابان غواريولا عن رغبته بالفوز بشكل حاسم بتشكيلته هته,,, وفي اعتقادي كانت المباراة في اتجاه واحد, وفي جهة ملعب واحدة فقط....
الشوط الاول, بدئ تشكيلة بيب بالهجوم التام, وعدم منح اي فرصة للضيوف لاسترجاع انفاسهم, فنشاهد الوسط يهاجم والدفاع يتقدم ويساند الهجوم, ولعب علي الاطراف بشكل ارعب الضيوف كثيرااا , وبدقائق معدودات, سجل سيسك هدفا رائعا من تمريرة سحرية من افضل لاعب في العالم, وبشكل رائع ايضا, ليستمر ضغط برشلونة علي خيتافي المتهاوي تماما, ليسجل تشافي هدفا جميلا من تمريرة سحرية اخري من الساحر ميسي, لكن الحكم لم يحتسبه بشكل ادهش الكل, فلا حكم الراية ولا الحكم الرئيسي اعلن الهدف, ومن هنا بدئ تغير لعب برشلونة وخيتافي, فنشاهد ان الضيوف اصبحو يعتمدون علي المرتدات كثيراا, وشكلو كرات خطيرة جدا, لكن لم تكن تكفي لتهديد مرمي فالديس ايضا, وقبل نهاية الشوط الاول خرج ميسي واسكت المعلق *الشوالي* ويقتل المباراة بهدف مدروس, قليل مانشاهد مثل روعة هذا الهدف,,,, انه فعلا اروع هدف في هته المباراة , ليتنهي المباراة بنتيجة 2-0
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
الشوط الثاني, دخل الفريقان بنفس التشكيلة, دون اي تغيير,لكن بتغيير بسيط في خطة بيب., حيث اعمتد علي خطة 4-4-2 وذلك بارجاع بوسكيتس لقلب الدفاع بدل وسط المدافع, وذلك تحسبا لرد من الفريق الضيف, لكن المباراة كما قلت كانت في اتجاه واحد, وفي نسق واحد, فلا خيتافي شاهدنا ولا اي لاعب من الفريق شاهدنا,,,, فقط شاهدنا لوحة فنية مذهلة من فريق برشلونة, وهم يقدمون مباراة مذهلة ,. تحكم في الكرة وتمرير دقيق, وبعد بداية الشوط الثاني بدقائق حصل ميسي علي بطاقة صفراء لتعمده لمس الكرة بيده,,, لكن الاعادة كما قال المعلق,,, لم ابت ان تلمس يده علي طريقة مارادونا, ليقوم مدرب خيتافي باولي تغييراته باخراج لاعبين وادخال لاعبين لاحياء وسط ميدانه الميت , شاهدنا بعدها ضغط لبرشلونة للهجوم للتسجيل اكثر, توج بهدف ثان لالكسس براسية مذهلة منه, وبتمريرة جميلة جدا من الشاب كوينكا, بعدها بدقيقة واحدة فقط, يسجل بيدرو هدفا براسية خادعة, من تمريرة من افضل لاعب في الكون ميسي من ضربة حرة تحصل عليها فريق برشلونة, ليقوم المدرب بيب بتغيير ادريانو لادخال الشاب مونتويا , وبعدها بدقائق باخراج بيدرو لادخال تيو المتالق في دقائق معدودات , لتنتهي النتيجة 4-0 ليرضي بها اللاعبون كنتيجة , والجمهور كحفلة للانتصار, وفوز جديد للبلوغرانا, قد يكون جد مهم في معادلة لا ليغا هذا الموسم.
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
تحليل خطوط الفريقين:
أولا حراسة المرمى:
دخل فيكتور فالديز للمرة 33 كحارس أساسي
لفريق برشلونة، و لكنه لم يفعل شيئاً يذكر أو يتدخل في إنقاذ كرة حاسمة فقد كان في
شبه إجازة إلا في بعض الكرات التي كانت تتداور بينه و بين المدافعين، أو عند لعبه
لضربات المرمى و كان أداؤه عموماً بالقدمين جيد إلي جيد جداً، و هو حقيقة على عكس
نظيره في خيتافي مويا و الذي عاني الأمرين، ولكنه كان نجم الفريق المدريدي الأول
بلا منازع و يكفي أنه تدخل في 9 كرات كانت لتكون أهداف محققة لبرشلونة، و ذلك بغض
النظر عن الأهداف الـ 4 التي لا يسأل عنها كونها كانت في غاية الصعوبة ويتحملها
الدفاع بناحية أكبر، و قد كانت تدخلاته دقيقة و توقيت خروجه رائعاً بالإضافة إلى
تمركزه و سرعة البديهة و كذلك هو الحال بالنسبة لأدائه بالقدمين وحقيقة ترفع له
القبعة.
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ثانياً الدفاع:
دخل برشلونة اللقاء بـ 4 مدافعين على الورق
هم أدريانو و بويول و ماسكيرانو و كوينكا لأول مرة كظهير أيمن، و لكن واقع الميدان
أظهر أن الفريق لعب كان بـ 3 مدافعين، حيث
أن كوينكا لم نلحظه يتراجع للدفاع إلا في ما ندر في ظل شح هجمات الضيف، وربما أقدم
بيب على تلك الخطوة نظراً لتعذر مشاركة بيكيه و ألفيس المصابين،و عموماً كان أداء الدفاع
رائعاً خصوصاً من بويول و ماسكيرانو و اللذين قطعا بعض الكرات المرتدة، وأغلقا كافة
المنافذ في وجه هجمات فريق ضاحية مدريد، و كان دعم بويول للهجوم متميزاً، و شارك
بخلق أكثر من فرصة للتهديف وخصوصاً في الركنيات و الكرات الثابتة، و أما دفاع خيتافي
فقد عمل بالمستطاع و كان أداؤه متميزاً سيما في الشوط الأول حيث أغلق لاسا المناطق
الخلفية بـ 4 مدافعين و كان الأميز بينهم هو دياز، وعموماً فقد حرم لاعبي برشلونة
من اللاعب بأريحية كبيرة و أغلق المنافذ بصورة جيدة و لكنها تضعضعت في الشوط
الثاني، وعموماً لم نلحظ أي تحرك لمدافع في الهجومات المعاكسة إلا في الـ 10 دقائق
من الشوط الأول التي وقف فيها فريق خيتافي نداً للفريق الكتلوني، وكان الدعم في الركنيات
فقط.
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
ثالثاُ خط الوسط:
ربما كان خط وسط برشلونة اليوم في أفضل
حالاته و رغم التكتل الدفاعي الرهيب لفريق خيتافي إلا أن أنييستا و تشافي و من
خلفهما بوسكيتش كانوا كلمة السر بالإضافة لكوينكا المتقدم، فتواجد هذا الثالوث فتح
الباب لحسم معركة الوسط و ذلك بعد انتفاضة فريق خيتافي في الدقيقة 25 من الشوط الأول،
فقد سمحت تحركاتهم الرشيقة و الضغط المبكر على حامل الكرة و تمريرات التيكي تاكا بفتح الثغرات في دفاعات خيتافي، وصنعوا بعض الفرص المحققة للتهديف عبر تشافي على سبيل المثال، و الذي حرم من هدف مع بداية المباراة، ولا ننس الدور الرائع لإنييستا في صناعة الفرص و فتح الملعب أمام المهاجمين، و كوينكا الذي أرهق دفاعات خيتافي بتحركاته و محاولاته، و بوسكيتش من الخلف كان في القمة و قطع العديد من الهجمات و كان ينوب عن بويول عند صعود الأخير للهجوم، وأما وسط خيتافي فلم يكن له حول ولا قوة أمام نظيره الكتلوني و كان دوره دفاعياً بحتاً بوجود 4 يتقدمهم المخضرم غاسكيرو، و لم نلحظ لهم نشاطاً يذكر إلا في منصف الشوط الأول حيث تمكنوا من الخروج بفريقهم من مناطقه و تهديد برشلونة و لكنالاستمرارية لم تكن حاضرة و يمكن القول أنهم أيضاً عملوا بالمستطاع..
ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه
المفضلات