احباب الاردن التعليمي

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 44

الموضوع: بيت علم الدنيا الحب

  1. #31
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Sat Mar 2009
    الدولة
    الزرقاء
    العمر
    65
    المشاركات
    22,550
    معدل تقييم المستوى
    21474874
    أخي بلال
    موضوع على درجة عالية من الاهمية نظراً لانه يتناول جزء هام من حياة سيد البشرية ( صلى الله عليه وسلم ) الا وهو حياة الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) الاسرية لما بها من معانٍ هامة ومظاهر صادقة وسيرة يحتذى بها على مدى الازمان .......
    والمتتبع لسيرته ( صلى الله عليه وسلم ) وخاصة تلك المتعلقة بالمرأة وخاصة زوجهُ يجد انها من المثالية والروعة واحقاق الحق والتفاعل الزوجي والاسرة السعيدة من جميع جوانبها ما يعجز أعظم كُتاب السير من الأتيان بمثلها على مدى الدهر كله وذلك لان نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) كان عادلاً محباً صادقاً مدافعاً عن حقوق زوجاته يعطي كل جانب من جوانب حياته الزوجية حقها المشروع لها ....... وهي سيرةٌ يجب ان يقتضي بها كل مسلم يريد ان يكون بيته سعيدأ ويعيش حياة هانئةٍ خالية من المشاكل والعقد ......
    أخي الكريم ..... أحبائي ...
    لو بنظرة سريعة الى ملفات المحاكم الشرعية في ايامنا هذه نرى وبشكلٍ كبير ملفات الطلاق بين زوجين حديثي الزواج بأعدادٍ كبيرة لافتة للنظر ، وفي أغلبها تكون نتاج مشاكل تافهة حدثت لان التوافق الفكري والترابط الاسري ما لبث ان انعدم بينهما وذلك للتضارب الكبير ما بين السراب الذي عاشاه قبل الزواج وما بين الواقع الحقيقي الذي نشاء من علاقة الزواج التي بنُيت على اساساتٍ زائفة تحيطها الاكاذيب من كل جانب ..... وايضاً تدخل الاهل في تشجيع ابنائهم على الشد بالحبل الوهمي الذي ظنوا انهم طوقوا به رقاب بعضهم البعض به .......
    ان حياة الشاب أو البنت في ظل الاسرة لكلٍ منهما تكون على اساس محبة الوالدين لهما وهم يتنعمون بهذا الحب لانه فطرةٌ من الله اوجدها بين الوالدين وابنائهم ، يتخلل هذه العلاقة بعضٍ من المشاكل التي تحدث تارة بين الوالدين لاسبابٍ عده يُظلم بها الوالد مرة وتظلم بها الام مرات كثيره ، هذه المشاكل لا بد وان يعلق في ذهن الابناء بعضاً منها وهم * أقصد الابناء * يرى ان هذا الفعل الذي قامت به الوالدة هو فعلٌ خطاء ويخزن في عقلة فكرة انه لن يسمح لزوجته ان تفعل ما رأه فعلاً خاطئاً من والدته ....... والفتاة حين ترى ان والدها قد كان خاطئاً بتصرفاته مع والدتها تخزن في ذاكرتها انها لن تسمح لزوجها بالمستقبل بفعل ما فعل والدها بأمها ، وهذا كله في العقل الباطني سرعان ما يظهر للعيان بعد الزواج .....
    وحين يعتقد الشاب والفتاة بأنهم يحبان بعضهما البعض يصبح كل طرفٍ يحاول ان يظهر بمظهر الصادق الامين وانه المثل الاعلى للشباب وكذلك الفتاة هنا يكون لا بد من الكذب في فرض هذه المثالية ويستحسنوا فعلها وتبداء الاقنعة المزيفة بالظهور وتبداء الاحلام السرابية بفرض نفسها على أرضية الكذب والنفاق
    وأذا ما تمت الخطبة لهاذان الشابان ، تزداد الاكاذيب شراستاً وتفعل فعلها بتصوير الحياة المستقبلية لهما على انها الحياة المثلى التي سوف يعيشونها ..... ويأتي ذلك اليوم ويتم الزفاف على قاعدة ان كلٍ منهما قد عرف وخبِر الاخر بكل جوانب الحياة المنتظرة ظاناً انه قد استطاع أحكام حبله على رقبة شريكه بتشجيع من الاهل وخاصة الامهات ، وتمضي الايام الاولى على أجمل ما تكون وذلك تحقيقاً لرغبات الطبيعة التي اوجدها الله عز وجل في بني البشر من الزوجين ...............
    ها قد ذاب الثلج وبان المرج ...... تبداء الامور بالانكشاف وتذوب العاطفة الجياشة سريعاً وتفرض الرغبات الغير طبيعية نفسها على العلاقات الاسرية الحديثة لا حب كحب رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) لا تفاهم لا ترابط لا صدق لا تعاون لا أحترام لا عاطفة لا .... لا ...... لا ...... هنا يفشل هذا الزواج فشلا مريعاً وينفصل محبي الامس عن بعضهم البعض وذلك لان كل ما كان عبارةٌ عن أوهام وسراب أوجدوها للسير بعلاقة الحب التي خافا ان يفقدانها لانها وكما يعتقدان ستدمرهما ولن تكون بعدها لهم بها حياة ، وهم واهمون اشد الوهم بذلك .
    أما اذا تزوج شابٌ بفتاة زيجة طبيعيةٍ دون علاقاتٍ سابقةٍ * وكثيرٌ منها تدوم * والتجارب على ذلك كثيرة والحمد لله ، فأن العلاقة الناشئة بينهما تكون مبنيةٌ على الصدق أولاً وعلى تبادل الاحترام والتفاهم والمحبة الصادقة والعواطف وليدة اللحظات الجميلة التي يقضيهانها مع بعضهم البعض وأيضاً هنا لا يكون لتدخل الاهل في حياتهم الاسرية له أي مفعول يذكر لان الحياة التي يعيشانها هي حياتهم هم بعيدةٌ كل البعد عن حياتهم منفصلة كل في بيت أهله ... حيث يحاول الشاب ان لا يكون نسخةُ كربون عن حياة والده بكل ما فيها ويصحح الاعوجاج الذي كان بوالده عن طريق الحب الذي نشاء بعد زواحهم ولاكتساب رضى الله عز وجل في علاقته بزوجته .... وأما زوجته هي الاخرة تحاول ان تعيش حياتها هي لا ان تعيش حياة والدتها التي كان بها من الاخطاء ما كان وتنمي وتتفاعل مع هذا الحب الذي أحست به وأحاط كيانها كله ...
    أذاً اخي بلال نستخلص من كل ما تقدم أمورٍ نذكرها هنا في عجالة : -
    1- الحوار والتسامح سمة حياة زوجية ناجحة
    2- المرونة في حل المشاكل الانية هي مفاتيح هذا الزواج الناجح
    3- روح التغير والمفاجأة وتنظيم الوقت لاعطاء الايام رونقها الاصلي وجماليته ولاظهار محاسن الزوجين كما كانا في بداية زواجهما لاعطاء العلاقة العاطفية ذاك الدفء المطلوب ولاستمراريته
    4- الغيرة المحببةِ لكلا الطرفين ولها عاملٌ مهم في تقوية الروابط الاسرية * أقصد هنا الغيرة الخفيفة لا الشك والاتهام الباطل الغير صحيح *
    واخيراً أخي الاخلاص للبيت والزوجة اشد الاخلاص في جميع الظروف العملية والحياتية لكلا الزوجين وعدم تفضيل الاخرين على أيٍ من الزوجين والكلام الناعم الجميل والاحاسيس المرهفة العالية المعاني والسامية ، وذلك لان الزوجة أو الزوج على حدٍ سواء هم بحاجة لتلك الكلمات ان يسمعوها من بعضهم البعض لا ان يسمعوها من الجيران وأيضاً مهما كبُر الشخص ( الزوج أو الزوجة ) هو بحاجةٍ لها لاستمرارية العاطفة التي بُني عليها هذا الزواج بالاساس .
    أعذرني أخي على هذه الاطالة التي اجد اني استرسلت بها وذلك لاننا سمعنا الكثير الكثير من حالات الطلاق أو عن علاقاتٍ كاذبةٍ تنشاء ما بين شاب وفتاة من أجل الوصول الى رغباتٍ شهوانية حيوانيةٍ بعيدةٌ كل البعد عن ديننا الاسلامي وعن هدي رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) والذي تناولت سابقاً جانباً واحداً من جوانب حياته العطرة وهو الجانب الاهم في كيفية أعطاء المرأة حقها زوجةٌ كانت ....

  2. #32
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Apr 2009
    الدولة
    عرين الاردن
    المشاركات
    20,622
    معدل تقييم المستوى
    21474872
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور ال حامد مشاهدة المشاركة
    الف شكر على طرحك الجميل
    يعطيك الف عافيه وجزاك الله خيرا
    دمت متميزا دائما اخي بلال
    الاخ نور انا من وجب عليه الشكر وعظيم الامتنان لروعة الحضور
    والمرور العذب
    كل الاحترام

  3. #33
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Fri Jan 2010
    الدولة
    KSA
    العمر
    41
    المشاركات
    845
    معدل تقييم المستوى
    17
    أما الحب الذي ينشأ بعد الزواج فهو الحب السامي الشامخ الذي لا تنال منه العواصف، إذ أنه حب حقيقي قام على أساس من الطاعة والواقعية.
    ،
    قال الله تعالى (وخلقنا لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها )
    فان وجد الفراغ الروحى والعاطفى اهتزت له اركان المحبه
    اخوي بلال /
    تغيرت المفاهيم وانحرفت عن مسارها الصحيح وبقى الخلل فى الانسان نفسه
    نسال الله ان يرزقنا الزوجه الصالحة
    حرفك ناضج وفكرك منير وقلم جميل
    نستزيدك يا بلال

  4. #34
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Apr 2009
    الدولة
    عرين الاردن
    المشاركات
    20,622
    معدل تقييم المستوى
    21474872
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير محمود ابوزيد مشاهدة المشاركة
    أخي بلال
    موضوع على درجة عالية من الاهمية نظراً لانه يتناول جزء هام من حياة سيد البشرية ( صلى الله عليه وسلم ) الا وهو حياة الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) الاسرية لما بها من معانٍ هامة ومظاهر صادقة وسيرة يحتذى بها على مدى الازمان .......
    والمتتبع لسيرته ( صلى الله عليه وسلم ) وخاصة تلك المتعلقة بالمرأة وخاصة زوجهُ يجد انها من المثالية والروعة واحقاق الحق والتفاعل الزوجي والاسرة السعيدة من جميع جوانبها ما يعجز أعظم كُتاب السير من الأتيان بمثلها على مدى الدهر كله وذلك لان نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) كان عادلاً محباً صادقاً مدافعاً عن حقوق زوجاته يعطي كل جانب من جوانب حياته الزوجية حقها المشروع لها ....... وهي سيرةٌ يجب ان يقتضي بها كل مسلم يريد ان يكون بيته سعيدأ ويعيش حياة هانئةٍ خالية من المشاكل والعقد ......
    أخي الكريم ..... أحبائي ...
    لو بنظرة سريعة الى ملفات المحاكم الشرعية في ايامنا هذه نرى وبشكلٍ كبير ملفات الطلاق بين زوجين حديثي الزواج بأعدادٍ كبيرة لافتة للنظر ، وفي أغلبها تكون نتاج مشاكل تافهة حدثت لان التوافق الفكري والترابط الاسري ما لبث ان انعدم بينهما وذلك للتضارب الكبير ما بين السراب الذي عاشاه قبل الزواج وما بين الواقع الحقيقي الذي نشاء من علاقة الزواج التي بنُيت على اساساتٍ زائفة تحيطها الاكاذيب من كل جانب ..... وايضاً تدخل الاهل في تشجيع ابنائهم على الشد بالحبل الوهمي الذي ظنوا انهم طوقوا به رقاب بعضهم البعض به .......
    ان حياة الشاب أو البنت في ظل الاسرة لكلٍ منهما تكون على اساس محبة الوالدين لهما وهم يتنعمون بهذا الحب لانه فطرةٌ من الله اوجدها بين الوالدين وابنائهم ، يتخلل هذه العلاقة بعضٍ من المشاكل التي تحدث تارة بين الوالدين لاسبابٍ عده يُظلم بها الوالد مرة وتظلم بها الام مرات كثيره ، هذه المشاكل لا بد وان يعلق في ذهن الابناء بعضاً منها وهم * أقصد الابناء * يرى ان هذا الفعل الذي قامت به الوالدة هو فعلٌ خطاء ويخزن في عقلة فكرة انه لن يسمح لزوجته ان تفعل ما رأه فعلاً خاطئاً من والدته ....... والفتاة حين ترى ان والدها قد كان خاطئاً بتصرفاته مع والدتها تخزن في ذاكرتها انها لن تسمح لزوجها بالمستقبل بفعل ما فعل والدها بأمها ، وهذا كله في العقل الباطني سرعان ما يظهر للعيان بعد الزواج .....
    وحين يعتقد الشاب والفتاة بأنهم يحبان بعضهما البعض يصبح كل طرفٍ يحاول ان يظهر بمظهر الصادق الامين وانه المثل الاعلى للشباب وكذلك الفتاة هنا يكون لا بد من الكذب في فرض هذه المثالية ويستحسنوا فعلها وتبداء الاقنعة المزيفة بالظهور وتبداء الاحلام السرابية بفرض نفسها على أرضية الكذب والنفاق
    وأذا ما تمت الخطبة لهاذان الشابان ، تزداد الاكاذيب شراستاً وتفعل فعلها بتصوير الحياة المستقبلية لهما على انها الحياة المثلى التي سوف يعيشونها ..... ويأتي ذلك اليوم ويتم الزفاف على قاعدة ان كلٍ منهما قد عرف وخبِر الاخر بكل جوانب الحياة المنتظرة ظاناً انه قد استطاع أحكام حبله على رقبة شريكه بتشجيع من الاهل وخاصة الامهات ، وتمضي الايام الاولى على أجمل ما تكون وذلك تحقيقاً لرغبات الطبيعة التي اوجدها الله عز وجل في بني البشر من الزوجين ...............
    ها قد ذاب الثلج وبان المرج ...... تبداء الامور بالانكشاف وتذوب العاطفة الجياشة سريعاً وتفرض الرغبات الغير طبيعية نفسها على العلاقات الاسرية الحديثة لا حب كحب رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) لا تفاهم لا ترابط لا صدق لا تعاون لا أحترام لا عاطفة لا .... لا ...... لا ...... هنا يفشل هذا الزواج فشلا مريعاً وينفصل محبي الامس عن بعضهم البعض وذلك لان كل ما كان عبارةٌ عن أوهام وسراب أوجدوها للسير بعلاقة الحب التي خافا ان يفقدانها لانها وكما يعتقدان ستدمرهما ولن تكون بعدها لهم بها حياة ، وهم واهمون اشد الوهم بذلك .
    أما اذا تزوج شابٌ بفتاة زيجة طبيعيةٍ دون علاقاتٍ سابقةٍ * وكثيرٌ منها تدوم * والتجارب على ذلك كثيرة والحمد لله ، فأن العلاقة الناشئة بينهما تكون مبنيةٌ على الصدق أولاً وعلى تبادل الاحترام والتفاهم والمحبة الصادقة والعواطف وليدة اللحظات الجميلة التي يقضيهانها مع بعضهم البعض وأيضاً هنا لا يكون لتدخل الاهل في حياتهم الاسرية له أي مفعول يذكر لان الحياة التي يعيشانها هي حياتهم هم بعيدةٌ كل البعد عن حياتهم منفصلة كل في بيت أهله ... حيث يحاول الشاب ان لا يكون نسخةُ كربون عن حياة والده بكل ما فيها ويصحح الاعوجاج الذي كان بوالده عن طريق الحب الذي نشاء بعد زواحهم ولاكتساب رضى الله عز وجل في علاقته بزوجته .... وأما زوجته هي الاخرة تحاول ان تعيش حياتها هي لا ان تعيش حياة والدتها التي كان بها من الاخطاء ما كان وتنمي وتتفاعل مع هذا الحب الذي أحست به وأحاط كيانها كله ...
    أذاً اخي بلال نستخلص من كل ما تقدم أمورٍ نذكرها هنا في عجالة : -
    1- الحوار والتسامح سمة حياة زوجية ناجحة
    2- المرونة في حل المشاكل الانية هي مفاتيح هذا الزواج الناجح
    3- روح التغير والمفاجأة وتنظيم الوقت لاعطاء الايام رونقها الاصلي وجماليته ولاظهار محاسن الزوجين كما كانا في بداية زواجهما لاعطاء العلاقة العاطفية ذاك الدفء المطلوب ولاستمراريته
    4- الغيرة المحببةِ لكلا الطرفين ولها عاملٌ مهم في تقوية الروابط الاسرية * أقصد هنا الغيرة الخفيفة لا الشك والاتهام الباطل الغير صحيح *
    واخيراً أخي الاخلاص للبيت والزوجة اشد الاخلاص في جميع الظروف العملية والحياتية لكلا الزوجين وعدم تفضيل الاخرين على أيٍ من الزوجين والكلام الناعم الجميل والاحاسيس المرهفة العالية المعاني والسامية ، وذلك لان الزوجة أو الزوج على حدٍ سواء هم بحاجة لتلك الكلمات ان يسمعوها من بعضهم البعض لا ان يسمعوها من الجيران وأيضاً مهما كبُر الشخص ( الزوج أو الزوجة ) هو بحاجةٍ لها لاستمرارية العاطفة التي بُني عليها هذا الزواج بالاساس .
    أعذرني أخي على هذه الاطالة التي اجد اني استرسلت بها وذلك لاننا سمعنا الكثير الكثير من حالات الطلاق أو عن علاقاتٍ كاذبةٍ تنشاء ما بين شاب وفتاة من أجل الوصول الى رغباتٍ شهوانية حيوانيةٍ بعيدةٌ كل البعد عن ديننا الاسلامي وعن هدي رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) والذي تناولت سابقاً جانباً واحداً من جوانب حياته العطرة وهو الجانب الاهم في كيفية أعطاء المرأة حقها زوجةٌ كانت ....
    اخي واستاذي الفاضل ابوزيد

    تفتخر كلماتي بتواجـدك وتســعد‎ ‎صفحتي بمرورك شاكرا لك تواصلك الرائع
    وسلمت تلك الايادي على تلك الحروف التي تعطرة اسطري بها


  5. #35
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Oct 2009
    المشاركات
    634
    معدل تقييم المستوى
    84180

    أن المحبة الصادقة تعني إيثار محاب الطرف الآخر، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم، يتابع عائشة على ما تحب ما لم يكن محظورا، ولما قام النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة وهو عند عائشة قال: (( ذريني أتعبد لربي ))، قالت: (والله إني لأحب قربك، وأحب ما يسرك).


    ألمرأة نارٌ ملتهبة.

    الزوجة الصالحة والصحة الجيدة : هما أفضل كنوز الرجل ..

    ( ديجون راي )

    إذا أردت أن تتخذ فتاة من الفتيات زوجة لك.. فكن لها أباً وأماً وأخاً .. لأن التي تترك أباها وأمها وأخوتها لكي

    تتبعك .. يكون من حقها عليك أن تري فيك رأفة الأب .. وحنان الأم .. ورفق الأخ..

  6. #36
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Oct 2009
    المشاركات
    634
    معدل تقييم المستوى
    84180
    الله يعطيك العافية
    مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور مشكور

  7. #37
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Apr 2009
    الدولة
    عرين الاردن
    المشاركات
    20,622
    معدل تقييم المستوى
    21474872
    ماشاء الله منورين يزن وامول الله يوفقهم يا رب

  8. #38
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Apr 2009
    الدولة
    عرين الاردن
    المشاركات
    20,622
    معدل تقييم المستوى
    21474872
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوال مشاهدة المشاركة
    أما الحب الذي ينشأ بعد الزواج فهو الحب السامي الشامخ الذي لا تنال منه العواصف، إذ أنه حب حقيقي قام على أساس من الطاعة والواقعية.
    ،
    قال الله تعالى (وخلقنا لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها )
    فان وجد الفراغ الروحى والعاطفى اهتزت له اركان المحبه
    اخوي بلال /
    تغيرت المفاهيم وانحرفت عن مسارها الصحيح وبقى الخلل فى الانسان نفسه
    نسال الله ان يرزقنا الزوجه الصالحة
    حرفك ناضج وفكرك منير وقلم جميل
    نستزيدك يا بلال
    اخي الجوال
    كل الشكر لروعة مرورك
    التي عانق الصفاء بروعته
    وجميل تواصلك البهي
    امتناني

  9. #39
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Apr 2009
    الدولة
    عرين الاردن
    المشاركات
    20,622
    معدل تقييم المستوى
    21474872
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malik malabeh مشاهدة المشاركة

    أن المحبة الصادقة تعني إيثار محاب الطرف الآخر، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم، يتابع عائشة على ما تحب ما لم يكن محظورا، ولما قام النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة وهو عند عائشة قال: (( ذريني أتعبد لربي ))، قالت: (والله إني لأحب قربك، وأحب ما يسرك).


    ألمرأة نارٌ ملتهبة.

    الزوجة الصالحة والصحة الجيدة : هما أفضل كنوز الرجل ..

    ( ديجون راي )

    إذا أردت أن تتخذ فتاة من الفتيات زوجة لك.. فكن لها أباً وأماً وأخاً .. لأن التي تترك أباها وأمها وأخوتها لكي

    تتبعك .. يكون من حقها عليك أن تري فيك رأفة الأب .. وحنان الأم .. ورفق الأخ..
    مشكور اخي مالك اسعدني تواجدك
    امتناني

  10. #40
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat Mar 2008
    الدولة
    قلب حبيبي إلى الأبد
    المشاركات
    3,758
    معدل تقييم المستوى
    20
    يعطيك العافيه بلال على الموضوع

    مميز دائما

صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. صور ثيمات عيد الحب , عيد الحب احلى مع , ثيم جاهز عن عيد الحب
    بواسطة A D M I N في المنتدى منتدى سوالف وسعه صدر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25-01-2018, 12:48 AM
  2. اهمية اليوجا للحامل , اليوجا تقلل من توتر الحامل
    بواسطة ريحانة الوادي 1 في المنتدى الحمل والولادة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-03-2017, 12:35 PM
  3. فوائد رياضة اليوجا للحامل , فائدة رساضة اليوجا
    بواسطة A D M I N في المنتدى الحمل والولادة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-10-2016, 05:23 PM
  4. إن الإنسان قبـل الحب شيء وعنـد الحب كل شيء وبعـد الحب لا شيء
    بواسطة ربداوي وافتخر في المنتدى عذب الاماكن والمشاعر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-12-2009, 09:35 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك