المرسل : انا
المرسل اليه : عبد الكريم
نص الرسالة :
هههههههههههههههه اضحك الله سنك بالحق والله ضحكتني بجد
استغفر الله العظيم من كل ذنب واتوب اليه توبة نصوحاااااااااا
المرسل : انا
المرسل اليه : عبد الكريم
نص الرسالة :
هههههههههههههههه اضحك الله سنك بالحق والله ضحكتني بجد
استغفر الله العظيم من كل ذنب واتوب اليه توبة نصوحاااااااااا
المرسل قلبي
المرسل اليه عارف حاله
نص الرسالة
احضن خيالك بين جفنين واهداب واسمع نغم صوتك ولو كنت غايب
قلبي يناديك بغلا وشوق وعتااب مل انتظاري والحزن فية ذايب
تـــــــــعــــــاال نقضي باقي العمر احباااب ونكتب على صفحة غلانا
حبــــــــاايــــــــــــــب .........
المرسل : الصقــــــــر
المرسل اليه : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نص الرسالة :
الذوق منبعك والاخلاق متمثلة بك واتشرف بك دوما فلن ولن يشبهك أحد
لله درك مااروع اخلاقك تتملك الجميع بسمو كلماتك وهدوءك الرائع
من كل قلبي شكرا لك
المرسل : حضرتي
المرسل اليه : اصحاب الشان
نص الرسالة : العمر كالسنة له فصول اربعة ، شتاء ربيع صيف خريف
و لا بد ستمر عليه كلهاااااا
فلا عجب و لا غرابة من ذلك ؛؛؛ الا إن اختلطت الاوقات وتغيرت الازمان
المرسل : الصقـــر
المرسل اليه : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نص الرسالة :
لكل الأجساد قلوب ..
القلوب تحمل مشاعرا واحاسيساً ..
البعض يستخدمها .. وعند الآخرون مبلدة ..
المشاعر والأحاسيس تحمل حباً ..
فاعلمـ .... :
أنني أحبك في الله .. لاسوى ذلك ..
لله درك .. ماأروع هدوءك وما أجمل اخلاقك
من كل قلبي لك : الف شكرا .. شكرا لك ..
.. الصقـــــــر ..
المرسل : ربوع الوطن الحر
المرسل اليه : مجموعة
المرسل اليه : عدي الياسين
نص الرسالة ، الف الحمد لله على سلامتك يمين الله فرحت لما شفت اسمك من زمان ما بينت
طمنا عن حالك ان شاء الله بخير و لا تطول الغيبة مرة ثانية
المرسل اليه : محمد الدراوشة
تروح وترجع بالسلامة ، رح نفتقدك كثيرررر لا تطول الغيبة
المرسل اليه :
لحظة برجع اكمل هههههههههههه
ما في صور رمز الوفاء
خربطنا نبلش nn6
المرسل اليه : لكل مدخن
النص :
أخي المدخن/هـ
الإختيار لك
/
\
صحة ومال وجنة ورضوان الله وصحبة الملائكة .. (أو) .. مرض ورائحة كريهه وعقم وأطفال مشوهه وأصدقاء من شياطين الإنس والجن.
________________________________________ ____________________
يقول الشيخ الدكتور / محمد العريفي وفقه الله :
أذكر أني دعيت في ليلة من ليالي شهر رمضان قبل سنتين إلى لقاء مباشر في إحدى القنوات الفضائية ..
كان اللقاء حول أحوال العبادة في رمضان ..
وكان انعقاد اللقاء في مكة المكرمة في غرفة بأحد الفنادق مطلة على الحرم ..
كنا نتحدث عن رمضان .. والمشاهدون يرون من خلال النافذة التي خلفنا المعتمرين والطائفين .... خلفنا على الهواء مباشرة ..
كان المنظر مهيباً ..
والكلام مؤثراً ..
حتى إن مقدم البرنامج رق قلبه وبكى أثناء الحلقة .
كان الجو إيمانياً ..
ما أفسده علينا إلا أحد المصورين !! .....
كان يمسك كاميرا التصوير بيد .. واليد الثانية فيها سيجارة ..
وكأنه يريد أن لا تضيع عليه لحظة من ليال رمضان إلا وقد أشبع رئتيه سيجاراً !! ...
أزعجني هذا كثيراً .. ... وخنقني وصاحبي الدخان ..
لكن لم يكن بدٌ من الصبر ..... فاللقاء مباشر .. وما حيلة المضطر إلا ركوبها !!
مضت ساعة كاملة ..... وانتهى اللقاء بسلام ..
أقبل إليّ المصور - والسيجارة في يده !!...- شاكراً مثنياً ..
فشددت على يده وقلت :
وأنت أيضاً أشكرك على مشاركتك في تصوير البرامج الدينية .... ولي إليك كلمة لعلك تقبلها ..
قال : تفضل .. تفضل ..
قلت : الدخان والسجا... ..
فقاطعني : لا تنصحني ..... والله ما فيه فائدة يا شيخ ..
قلت : طيب اسمع مني ....
أنت تعلم أن السجاير حرام وأن الله يقول .....
فقاطعني مرة أخرى وقال : يا شيخ لا تضيع وقتك ..... أنا مضى لي أكثر من أربعين سنة وأنا أدخن .....
الدخان يجري في عروقي ..... ما فيه فااااائدة ..... كان غيرك أشطر !!
قلت : يعني ما فيه فائدة ؟!!.
فأحرج مني وقال : ادع لي .. ادع لي ..
فأمسكتُ يده .... وقلت : تعال معي ..
قلت : تعال ننظر إلى الكعبة ....
فوقفنا عند النافذة المطلة على الحرم ..... فإذا كل شبر فيه مليء بالناس .....
ما بين راكع وساجد .. ومعتمر وباكِ .....
كان المنظر فعلاً مؤثراً ....
قلت : هل ترى هؤلاء ؟.
قال : نعم ..
قلت : جاؤوا من كل مكان ..... بيض وسود .. عرب وأعاجم .. أغنياء وفقراء .....
كلهم يدعون الله أن يتقبل منهم ويغفر لهم ..
قال : صحيح .. صحيح ..
قلت أفلا تتمنى أن يعطيك الله ما يعطيهم ؟ .
قال : بلى ..
قلت : ارفع يديك .. وسأدعو لك .. أمّن على دعائي .( قل آمين ).
رفعت يدي ....
وقلت : اللهم اغفر له .. قال : آمين ..
قلت : اللهم ارفع درجته ، واجمعه مع أحبابه في الجنة .. قال : آمين :
قلت : اللهم اجعله يتقلب في أنهار الجنة .... قال : آمين .
قلت : اللهم ارزقه من الحور العين .... قال : آمين .
ولا زلت أدعو .... حتى رقّ قلبه .... وبكى ..... وأخذ يردد : آمين .. آمين ..آمين .
فلما أردت أن أختم الدعاء ..
قلت : اللهم إن ترك التدخين فاستجب هذا الدعاء .... وإن لم يتركه فاحرمه منه ..
فانفجر الرجل باكياً .. وغطى وجهه بيديه وخرج من الغرفة ..
مضت عدة شهور .. ... فدعيت إلى مقر تلك القناة للقاء مباشر ....
فلما دخلت المبنى فإذا برجل بدين يقبل عليَّ ثم .... يسلم علي بحرارة .. ويقبل رأسي .. وينحني على يدي ليقبلها .. وهو متأثر جداً ..
فقلت له : شكر الله لطفك .. وأدبك .. وأقدر لك محبتك .. لكن اسمح لي فأنا لم أعرفك ؟!..
فقال : هل تذكر المصور الذي نصحته قبل سنتين ليترك التدخين ؟!
قلت : نعم ..
قال : أنا هو .. والله يا شيخ إني لم أضع سيجارة في فمي منذ تلك اللحظة ..
---
جزى الله الشيخ محمد العريفي خير الجزاء .... ونفع بجهوده .... وجمعنا وإياه ووالدينا ومن نحب في الفردوس الأعلى
المرسل : ربوع الوطن الحر
المرسل اليه : عبد الكريم
نص الرسالة :
بارك الله فيك ونفع بك وجزاك خيرا على النقل والرد الرائع
وزاد من امثالك وخلصنا من هذه الافة و شافى جميع مرضاها
امين يا رب العالمين
المفضلات