حقا ان كل فن و له اهله ،
غبي من يدخل بـ فنون لم يُخلق لها ~ وهو يعلم ذلك ؛؛؛؛؛؛؛
الكبير كبير و الصغير صغير
وصغير واضع نفسه بـ غير محلها و لـ يعلم انه هالك ؛؛؛؛؛؛
يسكت دهرا و ينطق دررا
عُجبا ؛ و يظن نفسه شمس وضاءه وهو ظلام حالك ،،،،،،،
يا انوار الحق شـ ع ـشعي
أنيري لنا الطرقات ، و أضيئي حولنا كـل المسالك ،،،،،،،
ألآ ليت شعري من القلب والعين حاضر
أكتبه حروفه من محراق الدفاتر
وأرسم بدمعي شووووق لكل من غاب وكل حاضر
لكن اشكي من وقتاً ما عاد لي بهدنيا صديق صابر
يسأل وينك أنت بعد كل غيبه تناظر
تسأل عن حالي وتسأل منهو منا غاب ومنهو حاضر
لا وربي ماني من ألي يجيدون رسم الشعر بدفاتر
لكن أنا من الي يرسم لوحه من صدق المشاعر
سمحت لنفسي بخربشه على ضفاف الربوع
كلنا نشكي الوقت و نفاذ الصبر و قلة الحيلة و قصر اليد
لكن عزاؤنا ان بالجوار محل تقوية للنظر بالمجان ^_^
يعطي فاتورة بالتفصيل عن من سأل ومن غاب ومن حضر ،،،،
موج ربوعي على مرسى الشوق الصامت
بس هل الفاتوره يا صاحبي مجهولة المعالم
تحتاج لعالم لحتى تعرف أن كنت بهل العالم ولا لأ
ضو المناره من زمااااااااااان بالعتمه قايم
تحتار متى يكون بهل المرسى القارب عايم
ومتى يكون مثل خلق الرحمن نااااااااااااايم
بس منعاً من ظلم الشعر هاد مو شعر
خربشه’ عتب فوق ربوع البعثره !!!!
و لم العتب ايها البحّـار ؛ و الحرف شجب < و القلم احتجب ،،!!،،، ان الرد قـد وجب ~ لان المعنى عجب
هههههههه ايها المرسى الصامت يبدو ان الامواج قد كسرفت مجاديف الكلم فلم تعد تفهم بالشكل الصحيح
فـ كما ان كل يغني على ليلاه ؛ اصبح كل منا يفسر على حسب قاموسه و يفهم الفنون حسب ماله من متون
لم القي يوما بـ ظلال التجريح على احد المراسي ؛ ولا امطر قسوة على روابي الاحبة ولا امرر شديد الريح
انما يا صاحبي ربما تقادم الملفات داخلت بينها فجعلت من تجديدها واجب لتبقى قيادة العقل و القلب يمون
و باختصار البحث بين درر البحار فـ إن المعنى فهم عكسيا في كل قفزة بين ثنايا البحر > مما ولد الانبهار
ارجو ان يكون الصيد ثمينا هذه المرة وان نخرج بـ جوهر الحقيقة ؛ لئلا ~ نشاهد في سفن الكلم الانشطار
دحنون بحري خاص روي بعليا مرويا مسقيا بوداد الالفة و الاخوة و الصحبة لئلا نتهم بالجفاء ^_^
و نعود لـ بعثراتنا ] من جديد ، هنااا > حيث تملكنا اصيـل [ شمس ~ الغروب
و هنا ؛ حيث سامرنا الفجــر [ وقت ~ البـزوغ ؛ و حاكينا النجمـات ] وقت السطوع
نعود ادراجنا > لـ نوقع بـ ختم } الخلود على مراتع ~ الطفولة اجمل الدروب
و لـ نقول لـ الكــون < ان ديارنا الخلابة { اعشاش الطيـور ؛ ما لنا عنها } رجـوع
اصبت كبد الحقيقة ،،،،
حقا لماذا وتر نكد واحد < يسيطر ~ على
كم هائل من اوتار فرحة [ لماذا نكون في قمة سعادتنا ؛
ثم يداهمنا شيء صغير < من صغائر الدنيا
فـ يقلب الكيان رأسا على عقب !! لماذا نحن هكذا ؛؛؛
نحب الحزن و نعشق النكد ] و نختلق السخط <>
و نلون الاحباط ..... لماذا نسمح لتفكيرنا بهذا
يشرق و يغرب كثيرا > و بعيدا مع علمنا ~ المسبق
بـ ما سيجلبه لـ مزاجنا من متاعب ،،،،،
كلما تذكرنا غباءنا ، ضحكنا ، ليس لان الغباء صفة محمودة
بل لاننا كلما فهمنا اكثر كلما تعبنا اكثر ، لقد كانت براءة وليست بـ غباء
كان في الحقيقة حسن ظن و براءة فكر و عفوية تفسير ، وليست اي شيء اخر
ما اكثر الارانب في العالم
اصبحت كثرتها تثير الاستياء و القرف
انها تبدو للوهلة الاولى لطيفة و اليفة
لكنها حقيقة ساذجة للغاية حد الغباء ،،،،،،
تمر امام ناظري اطياف كثيرة
و يستمر شريط الذكريات بالسير في هدوء
على مساحات تفكيــري المتعبـة ،،،
بعضها اطيار تثير فيّ الحنين ؛ على فقدها
و بعضها غربان بـ اللؤم مشبعة
احمد الله ان اكرمني كرما عظيما بـ بعدها
انها الاقدار ؛ جلية عظيمة مقنعة ،،،
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات