وهذا شر الناس فانه يغضب لأي شئ ولكنه لا يرضى بسرعة، ولا يقبل أي
اعتذار أو تأسف على الخطأ، بل انه حتى إذا أراد أن يصفح أو يعفو يتخذ
هو القرار بغض النظر عن اعتذار الطرف الآخر.
وهذا شر الناس فانه يغضب لأي شئ ولكنه لا يرضى بسرعة، ولا يقبل أي
اعتذار أو تأسف على الخطأ، بل انه حتى إذا أراد أن يصفح أو يعفو يتخذ
هو القرار بغض النظر عن اعتذار الطرف الآخر.
والله عم اعاني من هالموضوع ونفسي اخلص منو عندك حل انجدني ادامك الله
يسلمو عالموضوع جدا مهم
لا اظن انه من السهولة تغيير النفسية اخ محمد واعتقد ان النفسية تزداد سوء مع تقدم الزمن بسبب الضغوطات المتراكمة لكن عليك بالدعاء الى الله الذي لا يرد داعيا
هذا الصنف من الناس لا يحسن إدارة ذاته ونفسه، وكلمة واحدة تؤثر فيه
ويتفاعل معها ثم بكلمة أخرى يهدأ ويرضى , وهذا الصنف يؤذي في التعامل
ولا يعرف الطرف الآخر كيف يتعامل معه باستمرار، بل مزاجه متقلب وقد
يغضب من كلمة اليوم، ولو قيلت له بعد أسبوع قد لا يغضب فهو حسب
حالته النفسية يغضب ويرضى.
بس بصراحه مش كلها مضبوط
اشكرك على الطرح القيم
مودتى
اكيد لانها مجرد تحليلات قد لا تنطبق عليك ولكن ربما توافق غيرك تحياتي
هذا الصنف من الناس لا يحسن إدارة ذاته ونفسه، وكلمة واحدة تؤثر فيه
ويتفاعل معها ثم بكلمة أخرى يهدأ ويرضى , وهذا الصنف يؤذي في التعامل
ولا يعرف الطرف الآخر كيف يتعامل معه باستمرار، بل مزاجه متقلب وقد
يغضب من كلمة اليوم، ولو قيلت له بعد أسبوع قد لا يغضب فهو حسب
حالته النفسية يغضب ويرضى.
وهذا شر الناس فانه يغضب لأي شئ ولكنه لا يرضى بسرعة، ولا يقبل أي
اعتذار أو تأسف على الخطأ، بل انه حتى إذا أراد أن يصفح أو يعفو يتخذ
هو القرار بغض النظر عن اعتذار الطرف الآخر.
هذا الصنف من الناس لا يحسن إدارة ذاته ونفسه، وكلمة واحدة تؤثر فيه
ويتفاعل معها ثم بكلمة أخرى يهدأ ويرضى , وهذا الصنف يؤذي في التعامل
ولا يعرف الطرف الآخر كيف يتعامل معه باستمرار، بل مزاجه متقلب وقد
يغضب من كلمة اليوم، ولو قيلت له بعد أسبوع قد لا يغضب فهو حسب
حالته النفسية يغضب ويرضى.
المفضلات