ورد في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
في ذكر اهل النار قوله ((كل عُتل جواظ مستكبر ))
جواظ يعني الجموع المنوع
ورد في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
في ذكر اهل النار قوله ((كل عُتل جواظ مستكبر ))
جواظ يعني الجموع المنوع
00(00(00(
ليس الشديد بالصرعه انما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
شكرا للطرح المفيد
عن علي رضي الله عنه ، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال حين طلبت منه فاطمة ـ رضي الله عنها ـ خادمًا: (( ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم ؟ إذا أويتما إلى فراشكما ، أو أخذتما مضاجعكما ، فكبرا أربعًا وثلاثين ، وسبحا ثلاثًا وثلاثين ، واحمدا ثلاثًا وثلاثين. فهذا خير لكما من خادم )
عن جابر ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيبًا من صلاته ، فإن الله جاعل في بيته من صلاته خيرا
عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه ، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (( من تعارَّ من الليل فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير، الحمد لله ، وسبحان الله ، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا ، استُجيب له ، فإنْ توضأ وصلى قُبِلت صلاته ))
عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: (( كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يأتي قباء راكبًا وماشيًا )) زاد ابن نمير: حدثنا عبيدالله،عن نافع: (( فيصلي فيه ركعتين ))
عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي (ص) قال:قال الله تعالى :"أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر".
عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: (( كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يأتي قباء راكبًا وماشيًا )) زاد ابن نمير: حدثنا عبيدالله،عن نافع: (( فيصلي فيه ركعتين
قال النبي * صلى الله عليه وسلم *
((ما من مسلم يدعو بدعوةٍ ليس فيها إثم ولا قطيعةُ رحم إلا أعطاهُ الله بِها إحدى ثلاثه : إما أن تُعجل لهُ دعوتهُ ، وإماّ أن يدّخرها لهُ في الآخرة ، وإمّا أن يصرف عنه من السوء مِثلهَا . قالوا إذا نُكثر ؟ قال : اللهُ أكثرُ )) أحمد
مشكور على هذا الموضوع
وجزاك الله خيرا
المفضلات