كانت هناك فتاه جميلة اسمها ليلى كانت تعيش مع زوجة ابيها الطيبة و الحنون كانت تعامل ليلى احسن معامله ولكن ابيها كان يرغم ليلى الى الذهاب للمزرعة وكانت عندها بقرة صغيرة و جميله جلبتها امها المتوفية وجاء يوم من الايام وكان هذا اليوم هو يوم عيد ميلاد ليلى فلم تنسى زوجة ابى ليلى عيد ميلادها فاحضرت الزينه وزينت البيت وليلى فى المزرعة وذهبت الى السوق لاحضار هديةوفى المساء انتهت ثم جاءت ليلى الى البيت ورات الزينه ثم قالت زوجه ابيها مفاجاة يا عزيزتى الصغيره فبكت ليلى ثم قالت لزوجه ابيها شكرا لكى يا امى لم اكن اتوقع ان تتزكرى عيد ميلادى ثم احضرت خالتها الهديه ثم فتحتها ليلى فوجدت دميه صغيره ولطيفه فسمتها اميلى وفى اليوم التالى ذهبت ليلى الى المزرعه ثم ذهبت ليلى لتقطف الازهار واثمار لامها وفى هذه الاثنا كان ياختبىء الذئب وراء الشجره لياكل الخراف وفجاءه جاءت ليلى فرات الذئب ياكل الخراف فجاءت بغصن شجره لضرب الذئب وفجاءه كان سياكل ليلى ولاكنها صرخت فجاء مزارع ليضرب الذئب وهاكذا نجت ليلى من الذئب
((2))) علاء الدين و المصباح السحري
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني
المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك
فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة وأغلقت
القصر بالشمع الأحمر وفرضت على علاء الدين
غرامات مالية كبيرة لأنه بنى القصر بدون ترخيص
فرك علاء المصباح بيديه وخرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع
غرامة المحافظة والرشاوى.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى
أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر واهرب
به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة
المحافظة
رغم إخفاء القصر إلا أن الغرامة تم تسجيلها
وعليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .
وأضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة وهي تخريب
الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج
البلاد ,,!!
ودخل علاء الدين السجن ومات هناك من السقعه يعني من البرد ههههه ,,!
المفضلات