مريت بين شعابك يا ورد وشميت
رحيت المسك بغصونك
مريت بين شعابك يا ورد وشميت
رحيت المسك بغصونك
كراآاآامة للي كرمـــوني ، كـــل ما ذكرتهم ادعي الله يزيدهم بـ الخير
و زيادة بـ الوفا للي وفولي ، ارسل سلام كل ما رفرف جناح لـ طير
ان قابلتهم هنيا مراحب ، وان كانوا هناك سلامي ما بين لايك وشير
رايه الهوى في وجودك يا طيبها
ورايه المحبه من جورك تركتها
أمّنوني ما انطق لهم بـ سر ،،،،،،، و الحمـــد لله اني بـ وعــدي وفيت
ومن يجافي هو اللي خسر ،،،،،،، طبعي عنيد لكن بـ عمـري ما جفيت
عصفــور اكـون ؛ ولا نسر ،،،،،،، المهم ملكت جنح التسامح وصفيت
لو يخلوني وحيد ما انكسر ،،،،،،، انا طير ملكت الحريــة وما اكتفيت
توني عرفت لك للكلام موزن
وتوني دريت انك للمعنى صياد
تعرف تصيد وتقنص وبعد تشوي
ويا ويل من صاده كلامك
لا تفكر اني فيك جاهل
بس للضروف احكام
مشمش ــــة ؛ غطت ع النوافذ ~ كلها ،،،،،،،،،، و اسدلت اغصانها على طـرف النوافذ
منظرها ساحــر ؛ واصبح الكل ؛ يدلها ،،،،،،،،،، بديع جوها ؛ و بـ اللطف ~ امرها نافذ
يا زينها ؛ ما احد يناظــرها و ~ يملها ،،،،،،،،،، نقية الثمر؛ ولها على كل خيـر ؛ منافذ
ذابت الحروف بالوانك
بأسالك هذه كلماتك ولا ملطوش !
بسالك انت شاعرة بالوزن معروف
من ذهب ملموس وغزل معروف !
فمان الله يا نوارس طيري و علّي ولا تهدي
صفحتك ع وجه البحــر براقة ، ما تقول الا وجه صبوح
متعة الحرف لا انكتب احساس و بليا تعدي
حرف يبني البيوت بـ مشاعر ؛ يصمت مرّة و مرّة يبوح
حالي مثل حال بعض الخلايق عايش ومذبوح
لامني جمعت الحروف والمعاني يعجز لساني عن البوح
أبني بداخلي مدن وقصور يرفرف فوقها حمام النوح
وأدري ياقلب بعض الجروح مثل الوشم ما غديت يروح
روقاااااااااااااااان من الأخر
حنيت لَ ايام غدت مثل ذكريات و رْحَلت
،،،،،،،، ايام كان اكب ـــر همها ؛ ارافق الخ ـــلان والاعبهم
ايام كانت تملى بِ الفــرح ؛ واليوم امْ حَلت
،،،،،،،، لا همـوم ولا مشاكـل ؛ واحس ـن رِفقة أصاحبهم
امنيات غفت بِ جفن الايام ~ ما صِحَ ـــت
،،،،،،،، تدغدغ اطفال الذكريات و بِ الهواجس تداعبهم
المفضلات