من عبد شمس وهاشم وبني --- زهرة أهل الصفات والحسب
من عبد شمس وهاشم وبني --- زهرة أهل الصفات والحسب
بكاء في العتمة
سماء تمطر
ومدينه ترفض الاغتسال
مساء مشبوه وعقيم
مساء غامض
ضربوا حمر القاب لها --- وأحيطت حولها الحجر
راكبٌ للأمورِ في حلبة ِ الأيا ،،،، مِ للمنجياتِ أو للحتوفِ
ذُو اعِتَداءٍ على ثَراءِ فَتَى الجُو ،،،، دِ الشريفِ الفعالِ وابنِ الشريفِ
ليتَ شعري ماذا يريبُكَ منّي ،،،، ولقد فقتَ فطنة َ الفيلسوفِ
فكم شافع في ظلك الصوم بالتقى ،،،،،وكم واصل في أمنك الليل بالذكر
وكم ساجد لله منا وراكع ،،،، يبيت على شفع ويغدو على وتر
ريم على القاع بين البان والعلم --- أحل سفك دمي في الأشهر الحرم
مثلما يطلع صبح
مثلما يعبر رمح
في صميم الليل ماتت كلّ غيلان الأساطير ,
ترامينا على الأبواب , كسّرنا مرايانا القديمة
فاحضنينا
وأعيدينا من المنفى إليك
أنت يا ضوء ليالينا , ويا خبز اليتامى
يا اشتياق الظامىء الملهوف أن يروي غليله
منك يا روح القبيلة
أنت يا رفض المزامير التي بحّت أسى مرّا ,
ولم تخرسك أجراس الهزيمة
ترى الذكرى ولو غابت................طواريها تهد الحيل
لا تَلمنّي فاللوم منّي بعيد
وأَجِرْ سيّدي فإنّي وحيد
إنّ في الوعد وَعْدك الحقّ حقاً
إنّ في البدء بدء أمري شديد
مَن أراد الكتاب هذا خطابي
فاقرؤُا وأعلموا بأنّي شهيد
داوني اماه بدعـوة لله وحده ؛ ترتفع للسماء ،،،،،،،،،،،،،،، فالقلب مجـروح امي من الدنيا وضيق البال
دعوة لله ينـور دربنا و يجعل خيرنا في نماء ،،،،،،،،،،،،،،، و يحمينا بحمايتـه ، من سهام الدنيا و النبال
المفضلات