تتبع الهوى روحـي في مسالكه حـتـى........... جـرى الحب مجرى الروح في الجسـد.
تتبع الهوى روحـي في مسالكه حـتـى........... جـرى الحب مجرى الروح في الجسـد.
الحححححححححب
هو لغزكم
(الخطوة))
محاولة لمعانقة طريق
لفظ آخر أنفاس اللقاء
وبعثر أنغام آخر ضحكة عانقت الفضاء ..
هي جرح موغل في صدر المسافة
ليحكي للأحجار قصة انتظار
ويرويها لشعاع الشمس عند بزوغ كل نهار ..
أنـت مـاض و في يديك فــؤادي........... رد قـلـبـي و حـيـث مـا شــئــت فـامـضِ.
((الشمس))
في البدء كانت نقطة التقاء لعاشقين
ضاقت بهم الأرض وتلقتهم السماء ..
تشرق مع كل ابتسامه
وترقص أشعتها مع كل كلمة حب
تصوغها حناجرهم المثقلة بالألم ..
وذات حلم افترق العاشقان
وذابت قصتهم على متن أشعة الشمس
فزاد بريقها وتحول دفئها إلى حرارة ..
وسلمها إلى غضب ..
هكذا كانت الشمس منذ البدء ..
فقط أسطورة حب
((القلم ..))
سيد شامخ بالرغم من انكساره
صامد بالرغم من ألمه ..
مازال ساخطا على الصمت
الذي أهداه طعنة في الظهر وولى هاربا
ليمارس هو الثرثرة عوضا عنه ..
قامت تـظـلـلـنـي و من عجــــــب........... شـمـس تــظــلـلـنـي متن الـشـمـــس.
هجرتك حتى قيل لا يعرف الهــوى........... و زرتـك حـتى قـيـل لـيـس لـه صـبــــرا
انا منسحبة ما بعرف اكتب متلكم
((النجوم ..))
في الأصل مجرد قلوب صغيرة
اكتظت بالحب حد الجنون
حاصرتها الأحلام
قبلت جبينها الآمال
وفي لحظة
اصطدمت القلوب البريئة بالواقع الملوث بالزيف
فانفجرت وتبعثرت أجزائها بين أحضان السماء
لتستحيل نجوما صغيرة
تضيء كلما صافحتها أعين العشاق المحملة بالدموع ..
اعتراف خطي
ها انا اسير
بين الوجوه المعبدة.
تغتالني العيون.
تحاصرني الظلال.
تمتص روحي ...
ارصفة المكان.
لست شاعر كي اساوم على نعشي
ولست شيء يساوم عليه.
افر الى الأمام
بحثاً عن اللاشيء
بحثا عن ذكريات طفولة مبللة بالندى
وعنقود عنب تحول لكأس نبيذ.
انبش قبر عصى جدي المخبأة
"فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ "
اجلس امام نفسي
واقايض شعراء الكراسي الخاوية
بقصائد مليئة بأفخاد النساء....
وأواصل البكاء.
هذا انا
هذا انا ياسادة ..
ياسادة الرياء.
شاعر يرقص رقصة الديك
فوق القوافي المحنطة.
يبحث عن متنبي لينبئني
بيوم قيامة مرتقب
تبعث فيه الأنبياء
هذا انا...
هذا انا ياسادة الكلمة
ياسادة الرياء
عاشق البتراء
المفضلات