كتب حياتي يا عين
في أحدى الأيام العابره التي كنت أسامر فيها النجوم
وأبوح لها بما يدور في داخلي من الآهاااات
كنت اتغني طربا.....واتراقص املاً
وأذوب في بحر الغرام
حبر من دمعي
هموسه ليه ماتردي
فهنااااااااا يبكي على بعضنا بعضي ...
في نفس الطريق المعتاد عليه
كانت خطواتي تسابق الرياح
وخيالي يسكن بساتين الورود
وابتسمتي عنوان ملامحي
وفجئه.........!!!!
وبدون مقدمات او انذار
هذا الذي اخاف منه
اوووووووه فهد
المفضلات