بقي المعلمون يرفضون تدخل أي جهة بمطالبهم ولكن إجراءات الحكومة وخصوصا الوزير السابق الذي نصب نفسه العدو الأول للمعلمين اضطرتهم لانتظار الدعم من كل المنظمات المحلية وعلى كل مواطن أردني وفاءاً منه لمعلمه أن يقف قويا لجانب المعلم الأردني مطابا بعودة هيبة المعلم كما كانت قبل عقود .
المفضلات