منذ الصباح تتراقص حروفك امام ناظري
ومنذ الصباح تحملني سفني ومراكبي الى حيث كلماتك
ومنذ الصباح اجدني وقلبي مسافرين عبر شواطئك
ومنذ الصباح الفتني الدهشة واعجزعن محاكاتك
ومنذ الصباح رغبت ان القي نفسي بين احضانك
اه كم اشتاقك
منذ الصباح تتراقص حروفك امام ناظري
ومنذ الصباح تحملني سفني ومراكبي الى حيث كلماتك
ومنذ الصباح اجدني وقلبي مسافرين عبر شواطئك
ومنذ الصباح الفتني الدهشة واعجزعن محاكاتك
ومنذ الصباح رغبت ان القي نفسي بين احضانك
اه كم اشتاقك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموع الامل
منذ الصباح تتراقص حروفك امام ناظري
ومنذ الصباح تحملني سفني ومراكبي الى حيث كلماتك
ومنذ الصباح اجدني وقلبي مسافرين عبر شواطئك
ومنذ الصباح الفتني الدهشة واعجزعن محاكاتك
ومنذ الصباح رغبت ان القي نفسي بين احضانك
[b]
هي الذكريات...
تبقى تعربد في مسارح احداق الذاكرة
بعد ان يغادر ابطال المسرحية الأضواء
ذكريات... من صور و رائحة و شهقات
و نبض يخرج زمامه عن السيطرة..
و الوان من الم تلون خارج اطار لوحاتنا الزيتية
فتكون فسحة النسيان لهذياننا
اجمل و ارق هدية..
سحرني ها هنا حرفك
و قيدني لجيمة اللسان
و القلم..
اتمنى لك خيرا و سعادة
سما عمر كانت هنا...[/b]
كلمات رائعه
سلمت وسلم قلمك
ترى من اوعز للفجر ,,,ان يغلق الباب على ابتسامتك؟؟؟!!!
كل الصباحات تسال عن حضورك,,, بابي ينتظر,,, ان تدير المفتاح لتفتحه
قلبي يسمع وقع خطواتك في ممشى الذاكرة,,, رائحتك تعانق ذرات الضوء,,, واتساءل
ترى من ذا الذي يضحك ؟؟؟!!من ذا الذي ينادي؟؟؟!!!
نكهتك تعبق في المكان ,و,اشمها حولي منذ ساعات الفجر الاولى..!!
زمانا بقينا نعلل النفس بطيب البقاء
نواري بوحا وعشقا خلف استار المساء
ونبني قصورا للوهم تعانق ابواب السماء
تسورنا الليالي واختبانا بين اهات النداء
ونحسن الظن بعهد به الصدق كان الرجاء
تسلقنا الاماني ولكن عبثا فقد نسونا وعز اللقاء
تلك هي حكاية العشق والعاشقين
ذهاب واياب
ولا نهاية لها إلا السؤال
هل.....؟
ومتى....؟
لماذا.....؟
أين.....؟
الحيرة الدائمه لمثل هذه الحكايات
سما عمر
جميلة انت اينما حطت رحالك
ورقيقة جدا كالنجمة تسطع في ليل بالظلمة حالك
وسخية جدا كالغيمة المعطرة لاجواء المحبين
تحمل في ثناياها اسرار العشق ومن لا يعرفها بلاشك لابد هالك
ويمر العام... ليتبعه ثاني ..
اشياء كثيرة مرت واحداث عبرت
وتاتي ذكرى ميلادك ... يرافقها رحيلك ..ورحيل قمر تلك اللحظات
هناك..حيث..
كانت تنتظرك بورودها ..وشموعها المضيئة من روحها لاجلك
لتعانق صوتك المحمل بعبير الصباح وتيجان الزهور المنتظرة على
عتبات التفتح
لتلثم تلك الوريقات المحملة بكل حرف من حروف اسمك
وثمة اوراق مكتوبة على وقع تلك النبضات المتلاحقة في كل لقاء يعقبه لقاء
هناك كنا وهناك ضحكنا وهناك اشتقنا وهناك رقصنا وهناك بكينا ...
هناك انتظرتك بالامس القريب
اتدري ورغم انك مازلت تعبث بجيوب ذاكرتي الغارقة بتفاصيلك
ورغم اني ما زلت اتقلب على مضاجع الحلم المتلبس بك ..
ورغم صوت الامس..
ذاك الحديث ..
المتءاكل الاطراف ... ..التائه النظرات ...
المرتجف النبرات الباحث عن ذكريات جمعتنا يوما ..
حيث لم تكن انت ..ولم اكن انا
حيث لم يعد هناك ما جمعنا يوما ...اكثر من ذكرى لا تنسى ولن تمحى
اعترف اني لن انساها ما حييت فمثلك عصي على النسيان
وذكراك مازالت محفورة...
في كل قصيدة مهرها عاشق ببصمته
وفي كل باقة حرف جوري اهدتها عاشقة لمعشوقها
ورغم انني لم اعد في الانتظار ...
كل هذا لن يمنعني من احضار وردة حمراء واشعال شمعة في يوم ميلادك
وافتح باب الصباح على دعائي لك ان تكون بخير وعافية
و
كل عام وانت بالف خير ...
و
شموع اضأتها يوما ولن تنطفئ ...
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات