اكيد جميع ما ذكرت
صحيح وكيف للانسان ان يعيش بدون ذالك الحب
اشكرررررك
اخووووووو قلبي
احترامي
اكيد جميع ما ذكرت
صحيح وكيف للانسان ان يعيش بدون ذالك الحب
اشكرررررك
اخووووووو قلبي
احترامي
بكيت وهل بكاء القلب يجدي؟..
فراق احبتي وحنين وجدي!!
فما معنى الحياه إذا افترقنا,,؟؟
وهل يجدي النحيب فلست ادري!!
فلا التذكار يرحمني فأنسى,,,
ولا الأشواق تتركني لنومي,,,
فراق أحبتي كم هزّ وجدي,,
وحتى لقائهم سأظل ابكي,,
الدهيني
![]()
منك لله يا ظالم(1)
الدهيني
كثيرة هى ومتنوعة مسلسلات الظلم فى مجتمع نهاه الله عن الظلم فقال (يا عبادى إنى حرمت الظلم على نفسى وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا) و قال خير مخلوق صلى الله عليه وسلم (اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة) ومع ذلك مازال الظلم محللا ومستباحا من قبل أهله. و ما أكثر الظهور التى انحنت من وطأة الظلم وتلك العقول التى فقدت صوابها من ويلات الظلم وأهله.أمهات تتألم من ظلم أولادهن وزوجات تئن من ظلم أزواجهن والجار يشكو ظلم جاره.ألا ما أبشع الإحساس بالظلم! ومن صور الظلم فى مجتمعنا نحن المسلمين الظلم فى المواريث وخاصة فى المجتمعات الريفية التى دأب الناس فيها على حرمان البنات من حقهن الشرعى فى الإرث ،ولقد بُحت أصوات خطباء المساجد وأنا منهم فى الحث على إعطاء البنات حقوقهن التى شرعها الله لهن بكتاب الله عز وجل إلا أن الغالبية العظمى قد صمت أذانها عن سماع الحق وأبت أن تنصاع لكلام الخالق سبحانه وتعالى ،فبدلت وغيرت وتجاهلت آيات الله ،فالله يقول (للذكر مثل حظ الأنثيين)وهم بجلهم يقولون أن الأنثى ليس لها حظ أبدا لا النصف ولا الربع ولا الثمن ولا أي شيء. ألا ما أقسى هذه القلوب التى تحارب الله علانية وتهدم شرعه وتضيع حدوده ! وتتعالى أصوات المظلومين (منهم لله اللى ضيعوا حقوقنا )(حسبنا الله ونعم الوكيل)(ينتقم منهم ربنا) ثلاثة تقصم ظهر الظالم حتى ولو كان قويا . آه لو عرف الظالمون قدر دعوة المظلومين عند ربهم ،وآه ثم آه لو فهموا أن الله يخاطب دعوة المظلوم قائلا (وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين) وصدق القائل :لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا، فالظلم ترجع عقباه إلى الندم، تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم " وليس البنات فحسب هن الآتي حرمن التمتع بحقهن فى الميراث ،بل هنا أيضا فى مجتمع المسلمين أخوة حرموا أخوتهم الذكور حقهم أيضا إما بمساعدة أب ظالم أو أم جاهلة،فيستغل الابن الظالم – فى غيبة من الدين والضمير- استعداد أبيه أو أمه للظلم فيظلم أخاه ظلما بينا بهضم حقه وإرثه الشرعى،فقد يصبر الأخ المظلوم ويفوض أمره إلى الله ،وقد يضعف عن حمل هذا الظلم الفادح ،فيذهب عقله ويهيم على وجهه فى الأرض يشكو ظلم العباد لرب العباد. وأخوه الظالم يتمتع بمظلمة أخيه وهو لا يدرى - وقد يدرى- أنه يأكل فى بطنه نارا وسيصلى سعيرا. إلى الذين أكلوا التراث أكلا لما ،اتقوا الله ولا تتعدوا حدوده وأعيدوا حقوق إخوانكم وأخواتكم من قبل أن يأتى يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة و الكافرون هم الظالمون.
وقانا الله وإياكم شر الظلم والظالمين. نلتقى العدد القادم.
مشكور أخي
الله يعطيك ألف عافية
اولا الطعام والشراب
وبعدين اكيد الحب من اساسيات الحياه
هههه
مشكور اخوي
المفضلات