هذا الموضوع شائِك .. ويعاني مِن ضوابط لا حصر لها .. وهو يتَفلّت مِنها جميعاً، ليُعلِن تفرّده كإحساس !
انظروا إن شِئتم لزوجة العزيز التي راودت يوسف الصدّيق عليه السلام، عن نفسهِ، ماذا قال اللهُ على لسان النسوة :
"قَد شَغفها حُبّاً"..!
فسمّى اللهُ ما بِها حُبّاً..
أنا أعتني ها هُنا بالإحساس فقط
ربّما تلك الضوابط جميعها تنهار في حالاتٍ استثنائية
وربّما لا
لا توجد قاعدة عامّة لفصل الحب وتفنيطه "حقيقي .. وهمي .. أصيل .. زائِف .."
كلّه حُب !
المفضلات