تراكماااااااااااااااااااان مووووووووووووووووووووووووون
عجبني موضوعك الجامع لحال الاردنين الشرفاء وعلى رأسهم حبيبي
الملك الانسان
لكنه وضع بالمكرر
فأذنت لنفسي لصقه في موضوعي هذا
سامحني...تتحسس الألم ... وأتنفسه من خلال موضوعك
سيدي أبو حسين: ممكن دقيقتين...كلاكيت المشهد مرة آخرى
سيدي أبو حسين: ممكن دقيقتين...كلاكيت المشهد مرة آخرى
كنت قد وضعت هذه المشاركة منذ أمد بعيد
الان تدور عجلة النقاش والخوف والحاجة للتغيير
بأشكال كثيرة
وودت إعادة الطرح
المشاركة قديمة على هذا الرابط
ما أود أن أقوله هنا
كم نحتاج لان نحب الوطن!
سيدي أبو حسين
:
ممكن دقيقتين!
تنبيه وتحذير
النص آمن ولكن يُفضل عدم دخول ضعاف القلوب... المنافقين.... والخونة
للادارة والمشرفين النص آمن من شخص مؤمن بوطنه ومحب له
وإلى آخرين وفّروا الطوبة لا عداء الاردن الحقيقين
سيدي أبو حسين ممكن دقيقتين
/
/
/
/
/
/
/
/
/
سيدي، أتى العيد هذا العام و العام أوشك على الرحيل وما زلنا نتمنى لبعضنا "كل عام وأنتم بخير" والوطن بخير
فهل نخن لازلنا بخير وهل الوطن ما زال بخير....
سيدي معاذ الله أن أمطر تمردا في حضرتكم لكنها كلمات أتمنى أن تصل مداها...
سيدي
أدرك تماما أنك تحس بالوجع مثلي فلا تبتئس مني هنا فأنا إنسان يسير على الكلمات ويتوقف على وجع وأغادر نصي محملاً بالألم والدموع وما أتمناه هو أن تقرأ نصي ولا يهمس أحدٌ من حولي بأنني لا أحب الوطن ولا أتألم لألمه... ولا أعشقك كأنسان قبل أن تكون ملك....
سيدي أود أن نتناقش وأسمح لي أن أرتب أوجاعي أمامك بلا خجل أو وجل...أظنك حنونا بما يكفي لان تبكي لأوجاعي وأوجاع الملايين من أبناء شعبنا...
سيدي..وجعي الأول أننا نفتقر في بلادنا إلى ميادين للمشي...تلك الميادين التي توفرها المدن لسكانها لممارسة رياضة المشي ... وتخفيف الوزن...حكوماتنا الرشيدة كان لها رأياً آخرا حيت جعلت الوطن كله ميدان سباق والكل يتسابق وجائزة السباق رغيف خبز ...فأنظر رعاك الله إلى الأسلوب والعدالة والجائزة...ربما شعبنا سميناً بما فيه الكفاية ليمارس رياضة الجري عوضا عن المشي...
وأوجاعي ياسيدي لا تنته وأحتاج إلى (مورفينات) العالم كي تُسكْنها..انتهى العام وآتى عام ولا زال الوجع قائما كل آخر شهر أمام ارتفاع الإيجار وندرة العقار وغلاء الأسعار وتصدير الخضار
ناهيك عن حربنا الاهلية ومدننا التي تحولت إلى ساحات حرب حيث أننا عظمنا فريضة الجهاد لدرجة أن الأخ أقام هذه الفريضة في أخيه...
ولا أنسى ياسيدي بطش الدرك ومن دار معهم في نفس الفلك من شرطة ومخابرات وأمن وسمن فبطش وقطش دون مخافة الله وبحجة الاردن اولاًً...
سيدي كم من الارواح وجدت ربها هنا وهناك...فذاك على قارعة الطريق...لقيط...وذاك مدهوس...وذاك مقتول...وذاك مشلول وهذه جنازة أحدهم من مستشفى نتيجة خطأ بسيط أودى بحياته...أظنها نجاحات تحسب للحكومة كأساليب تنظيم النسل وكبح التزايد والتضخم السكاني للمحافظة على وتيرة التنمية المطردة ليس صعودا بل نزولا...
خط الفقر يا سيدي أصبح أشبة بخطوط الطول والعرض التي يتحدثون عنها في الجغرافيا
فعلا أنه خط يُقسّم الوطن ولكنه ليس وهميا.... فخط الفقر لمع نجمة وبنى جدارا عازلا تماما كما فعلت إسرائيل في الضفة الغربية...نعم،،، فنحن بحاجة أن نحمي تلك الأقلية الغنية من طمع و حسد الأكثرية الجائعة...
سيدي أبو حسين ...هذه عجالة في دقيقتين لموجز آالام تتعاظم مع البرد ...نحتاج للمساتك وهمساتك وصلواتك
أخالك مثلي وحيداً ...تريد ولكن من حولك لا يُريد
أعتذر منك ولكني أتألم و آخالك مثلي وأكثر...
لله درك أبا الحسين...اللهم احفظ عبدالله الثاني وارزقه البطانة الصالحة
المفضلات