مشكور
يعطيك العافية
مشكور
يعطيك العافية
شكرا لنقل الخبر
يعطيك العافية
شكرا لكل جديد من الاخبار
مشكور لنقل الخبر
Щ̇Ĥ mÝ ļŏvÊ
şẼЈθÔ
بسم الله الرحمن الرحيم
امريكا البعبع الذي يخيف العالم
مجموعة قليلة من الشباب عقدت العزم على اذلال امريكا ونالت من كبرياء امريكا الكثير
امريكا تدير الحرب من خلال الفتن
امريكا تستغل المواقف والاتجاهات
وامريكا لا تستطيع ضرب ايران لأن ايران ليست عدوة لامريكا
نحن العرب والمسلمين صنعنا من امريكا واسرائيل ابطال
ها نحن نتفرج على الأهل في فلسطين
نشاهد تهويد القدس
نشاهد جرائم الصهاينة
وبالنهاية كلنا نايم ومستغرق بالنوم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
شكرا على نقل الخبر
يعطيك العافيه
اشكر نقل الخبر
بلطجة امريكية
الوثيقة الثانية:
هي دراسة صادرة عن
جامعة حيفا
تحت عنوان
(دولة تل أبيب تهديد لإسرائيل)
، أنجزها البروفيسور (أرنون سوفير)، وتستعرض الدراسة ما تسميه مخاطر السياسات الخاطئة وعوامل الانهيار الذاتي،
وتقول:
هناك ظاهرة كونية متمثلة بازدياد حجم المدن الكبرى وتعاظمها ديمغرافيا واقتصاديا،
على حساب الأطراف، جراء الهجرة لها وتركيز الموارد فيها.
ويشير هنا إلى خصوصية الحالة في إسرائيل وخطورتها لكون سكان مركزها، أي تل أبيب ومحيطها، من اليهود،
بينما يتركز فلسطينيو الداخل في أطرافها.
وتوضح الدراسة أن الكيان الإسرائيلي يتقلص يوما بعد يوم،
وينحصر في منطقة تل أبيب.
وتقول الدراسة إن انطواء اليهود في لب الدولة يعني تهديدا مباشرا لها،
وتعريضا للمشروع الصهيوني برمته لفوضى رهيبة،
وينتهي إلى استنتاج لافت للنظر يقول فيه
«إذا استمرت إسرائيل على هذه الحال، ستطبق بيديها قرار التقسيم للعام 1947،
وستختزل وجودها في شريط ساحلي يمتد من حيفا إلى عسقلان مرورا بتل أبيب،
ولن تقوى إسرائيل حينئذ على الحياة زمنا طويلا، والعام 2020 تقريبا هو البداية».
هل للفلسطينيين داخل دولة إسرائيل دور في هذا الموضوع؟
تجيب الدراسة على هذا السؤال قائلة
«إن هناك احتمالات كبيرة أن تتشكل قوى فلسطينية عبر شقي الخط الأخضر (أي بين إسرائيل والضفة الغربية)، تعمل سوية لإقامة دولة فلسطينية كبيرة».
وتعترف الدراسة بإن الفلسطينيين في إسرائيل يرون في الدولة عدوا لهم،
فهي حولتهم من أغلبية سكانية إلى أقلية،
وسلبتهم حقوقهم،
ومازالت تضطهدهم،
ثم تستنتج الدراسة أن الفلسطينيين في دولة إسرائيل
«يشهدون مرحلة تطرف قومي وديني، ويرون أنفسهم جزءا من الشعب الفلسطيني».
وتشكل هذه الخلاصة مفهوما جديدا وغريبا للتطرف،
فأن يصر المواطن الفلسطيني على هويته يعني أنه أصبح متطرفا وخطرا.
الوثيقة الثالثة: هي دراسة صادرة عن مركز «إدفا» بعنوان
(عبء النزاع الإسرائيلي ـ الفلسطيني)،
ومحررها هو البروفيسور
(شلومو سيبريسكي)،
وهي تتناول عبء النزاع في أحد عشر مجالا اقتصاديا واجتماعيا وعسكريا،
وتتحدث عن أعباء النزاع بالوقائع والأرقام والنسب المئوية والمقارنات مع أزمان إسرائيلية سابقة كان الهدوء مسيطرا فيها.
تقول الدراسة إن النزاع مع الفلسطينيين أشبه بحجر الرحى على عنق إسرائيل،
فهو: يقوض نموها الاقتصادي،
ويثقل كاهل ميزانيتها،
ويحد من تطورها الاجتماعي،
ويضر بمكانتها الدولية،
ويستنزف جيشها،
ويهدد ساحتها السياسية،
ويهدد مستقبل وجودها كدولة قومية يهودية.
وتقر الدراسة بأن إسرائيل تدفع ثمنا باهظا جراء استمرار النزاع،
وجراء التلكؤ في تطبيق حل يستند إلى تقسيم عادل ومتفق عليه.
وتنطلق الدراسة على قاعدة هذه النظرية في استطلاع واقع أعباء النزاع في كل مجال على حدة،
فتقول مثلا
إن زيادة ميزانية الدفاع (الزيادة فقط)، وهي حوالي 37 مليارا بين سنوات 1989 ـ 2008
تزيد عن حجم الإنفاق السنوي على جهاز التعليم،
وعلى جهاز التعليم العالي في إسرائيل عام 2008.
وتقول مثلا:
إن كلفة الانسحاب من غزة (التعويضات للمستوطنين) كانت 9 مليارات شيكل،
وكلفة بناء الجدار العازل 13 مليار شيكل،
ويضاهي هذا المبلغ الميزانية السنوية لوزارة الصحة الإسرائيلية للعام 2008.
وتقول الدراسة
إن الجيش، وبسبب أعباء الانتفاضة (الأولى والثانية) لا يستطيع أن ينأى بنفسه عن الاعتبارات السياسية،
ويجد نفسه في صراع ومواجهة مع السياسيين والمستوطنين،
وهذا يؤدي إلى انحسار التأييد العام للجيش،
وينطوي على خطر فقدان شرعية الخدمة العسكرية (رفض الخدمة مثلا).
وتمضي الدراسة على هذا المنوال،
وبالاستناد إلى الوقائع والأرقام،
في تسجيل أعباء النزاع داخل جميع ميادين عمل الدولة والمجتمع،
وتسجل أن إسرائيل أصبحت دوليا
عرضة للتنديد والنبذ والمقاطعة من قبل الدول والمحافل الثقافية والحقوقية والأكاديمية في الغرب.
وتسجل أيضا
أن النزاع أفرز أول حادث اغتيال في إسرائيل،
وهو حادث اغتيال رئيس الوزراء اسحق رابين عام 1995، بسبب توقيعه اتفاق اوسلو.
إنها ثلاث دراسات،
تسجل كلها أن مستقبل إسرائيل سيبقى مهددا ومجهول المصير،
إذا استمر نزاعها مع الفلسطينيين ومع العرب،
وإذا ما استمر النهج الصهيوني رافضا للانسحاب،
أو الرافض للاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني.
وهي في جوهرها كلها،
شهادة تقدير للنضال الفلسطيني ضد الاحتلال،
ولتأثير الانتفاضتين الأولى والثانية، على مسيرة إسرائيل ومستقبلها.
وتبقى الحاجة ملحة إلى من يقرأ هذه الوثائق، وسواها من الوثائق،
من أجل فهم أعمق لواقع إسرائيل،
ومن أجل رؤية أدق لمستقبلها،
ومن أجل قرارات صائبة في السلم والحرب على السواء.
فهل هناك من يقرأ ؟
التعليقات
أحمد وصل الله الرحيلى، «فرنسا ميتروبولتان»، 29/06/2008
ان الذين يرون ان مقاومة الاحتلال امر عبثي غالبا يكونون أناس لديهم امتيازات معينة يحرصون على عدم فقدانها مثل الثراء او الحكم او المناصب وغيرها مما لايستحق الحرص مقابل المبادئ , وهؤلاء حتى البعيدين منهم عن فلسطين يهمه سلامته الشخصية ولا يريد ان يحصل ما يعكر صفوه ولو كان منطلقهم اننا كمسلمين لدينا وعد حق بأن فلسطين ستتحرر من العدو لا محالة إذا حان الوقت لذلك, لفهمنا وجهة نظرهم , لكن هؤلاء لا يؤمنون بهذا وربما يعتبرونه من الاساطير, ومن هؤلاء غالبا يكون العملاء , لذلك لا نستغرب ان من اليهود من هو منطقيا وواعيا بالشواهد على عودة فلسطين أكثر من هؤلاء التافهين من العرب والفلسطينيين.
عبدالله الأسمري، «المملكة العربية السعودية»، 29/06/2008
هذه الأفكار ما هي إلا خزعبلات يقصد منها أن يا عرب لا تقاوموا إسرائيل فهي إلى زوال..... إسرائيل في عقيدتها العسكرية والسياسية أن لا تحارب حروب عصابات بل تضل حروبها دائما ضد جيوش لمعرفتها أنها تستطيع التغلب على كل جيوش العرب في سويعات ولذا فرأيي أن تجربة حماس وحزب الله رغم معارضتي الشديدة لتلك الميليشيات لهي أكبر دليل على هشاشة النظام الإسرائيلي ثم ما الذي يجري هذه الأيام ولماذا؟؟؟
إسرائيل تفاوض حماس وتفاوض سوريا وتفاوض حزب الله وتتقرب من العرب أكثر من ذي قبل وتظهر ليونة تجاه شروط حماس وغيرها من الفصائل ما الذي يجري فعلا؟؟؟ أنا لا أصدق أن هذه إسرائيل التي نعرفها إلا أنني أجزم أن وراء الأكمة ما وراءها والله أعلم ماذا يدبرون!!!!
جيولوجي/ محمد شاكر محمد صالح، «المملكة العربية السعودية»، 29/06/2008
دولة صهيون سوف تظل عدوة للعرب خاصة المسلمون منهم ما دامت تمارس التعنت والإرهاب الصهيوني في فلسطين والمسجد الأقصى ثاني قبلة المسلمين وقراءة مكنونات الواقع الصهيوني واجب على كل الدول العربية لكي تعرف كيف تتعامل مع هذا الكيان الصهيوني السرطاني الذي يحوي طوائف صهيونية متعددة من كل حدب وصوب والذي هو آخذ في الأفول ان شاء الله تعالى لأن وعد الأخرة قادم لا محالة كما اخبرنا الله تعالى في القرأن الكريم في عدة سور.
تمام سمارة، «المملكة المتحدة»، 29/06/2008
انا اشكر الاستاذ بلال الحسن لتسليطه الاضواء على هذه الوثائق المهمة. انا اتفق مع تحليله ان المقاومة ليست عبثية، بل ان العبث هو ترك اسرائيل تسرح وتمرح في المنطقة دون رادع حقيقي وقوة عربية تتصدى لها.
الحسن معتصم، «المملكة المغربية»، 29/06/2008
مع تنامي الوعي، عبر العالم، وتعدد الحركات التي تناهض العنصرية، والتمييز. وتمدد جمعيات المجتمع المدني، والمؤسسات الحقوقية المناهضة للتعذيب، والقهر. رأينا كيف كانت الضغوط تنهال على سياسة بوش في العراق، رأينا كيف تنحى بليير عن السلطة. وراينا كيف جاء حزب كاديما للحكم. بعض المؤشرات فقط.
إن إسرائيل ، تغيرت بعد سقوط آخر ركن(شاروون). وتغيرت من دولة أناننية-عاطفية إلى دولة موضوعية واقعية . ويدلل على ذلك ، اعتمادها على اللجنة الرابعة، والسياسة الخارجية في التعبير عن نواياها. والتي لن تعد تمرر عبر السلاح المكثف. باراك الذي أبلى بعد انتكاسة المفاوضات مع عرفات.
هو اليوم يقف على مسافة من غزة. لكن للتاريخ من ساهم في أن تدرك إسرائيل بأن جزء من العالم، وليس العالم كله؟ هي سياسة الجزرة والعصا والتي يوظفها المسلمون، حتى لا نخص العرب وحدهم. فحرب 2006، مكنت إسرائيل من حجمها، وسياسة أبومازن المعتدلة، وحماس المشاكسة، وجدة أو القاهرة الواقعيتان. هذا الخليط الغير المتجانس، والذي ليس من تفاهمات عبر غرف مظلمة، فهل من مبادرات عربية(ضغط/استمالة)؟ أم لنتركها حتى تتشكل(السياسة) من ذات نفسها؟
الف شكر اخي لنقل الخبر
يعطيك العافية
المفضلات