ان صلاح الدين ما فتح القدس بعمل فردي فأفهموا ذلك انهو عمل امة تجاوبت مع صلاح الدين اعدت الامة نفسها مئة عام وكان الصليبيون قد احتلوا كل شواطئ بلاد الشام الاسلامية وولدوا فيها وزرعوا فيها وبنو الحصون حتى جاء صلاح الدين فأحيا قضية الدين والامة ونسي القضية الفردية لذلك لابد ان يكون موقفنا هو اضاءات في طريق المقاومة لتشعر المقاومة ان الامة معها فهذه رسالتنا لهؤلاء الرجال
فبارك الله بكم يا جيش النقشبندية
المفضلات