الإمبارطور تراكمان
بين لحظات الوصل وساعات الفراق
يتربع هناك خيالاً وهمياً نسميه الحب
نتغنى بمن أحببنا ونزف البشرى لعودته الى وطنه القلب
ومع أثير صوت الفراق وهو يقترب منا تتأرجح مشاعرنا
كما البندول المحكوم عليه غيابياً بالتحرك يمنةً ويسرى
وكم هو مؤلم فراق الاحبه
والذي يؤلم أكثر هو أن تبكي على من لا يستحق البكاء لأجله
فــ للدموع ثمن هو حب صادق لا حب لعوب
ودمت بخير وسعاده وراحة بال
وجمع الله شملك بالعيد مع من أحببت
تقبل مروري المتواضع ايها العاشق الولهان
المفضلات