ما بالُ مولى أنت ضامن غيهِ فإذا رأيت الرشدَ لم يرَ ما ترى
وَتَرَى المَساعي عِنْدَهُ مَطلولَة ً كالجودِ يُمطِرُ ما يُحَسُّ له ثَرَى
فالله يَجْزِي بَيْنَنَا أَعْمَالَنَا وضَميرَ أنفُسِنَا ويُوفي مَنْ جزى
ما بالُ مولى أنت ضامن غيهِ فإذا رأيت الرشدَ لم يرَ ما ترى
وَتَرَى المَساعي عِنْدَهُ مَطلولَة ً كالجودِ يُمطِرُ ما يُحَسُّ له ثَرَى
فالله يَجْزِي بَيْنَنَا أَعْمَالَنَا وضَميرَ أنفُسِنَا ويُوفي مَنْ جزى
أغالب ايقاد شمعه
وتهريب دمعه
أقاوم شوق القصائد
أحاضر ناري
أجيء كحلم ، كطيف أجيء
وأحمل مأسآة عمري ، وأمضي
أكابد حزن العيون.
ناديتكَ ما حجَّ الحجيجُ وكبَّرتْ بفيفاءِ آلٍ رُفقة ٌ وأهلَّتِ
وما كبَّرتْ من فوقِ رُكبة َ رُفقة ٌ ومِنْ ذي غَزَالٍ أشعرَتْ واسْتَهَلَّتِ
تمنيت جرحا بعمق الحياة يكون قصيده
ويصمت من ثم هذا القلم
يكون بيوم
فهذا جنون
سيختم بالدمع هذا القلق
وتهمد فيك الحروف
وتصمت بعد
تنام
تنام ليشكو لنومك منك الأرق !!
قليلُ الألايا حافظٌ ليمينهِ فإن سَبَقَتْ مِنْهُ الأَلِيَّة ُ بَرَّتِ
حليمٌ كريمٌ ذو أناة ٍ وإربة ٍ بصيرٌ إذا ما كُفة ُ الحبلِ جُرَّتِ
وشعثاءِ أمرٍ قد نزتْ بين غالبٍ تلافيتَها قبل التّنائي فلُمَّتِ
تسافر عبر دمائي القصائد
وعند حدود الورق
تسد الأفق
وتطرق باب الجبين
أسد المنافذ ، أغلق كل الطرق
وأزعق ، أرقص ، أغضب دون سبب
أحارب كل الحروف
فَلَيْسَ النّيلُ حِينَ عَلَتْ قَراهُ غوالبهُ بأغلبَ ذي عبابِ
بأفضلَ نَائِلاً منهُ إذا مَا تَسَامَى الماءُ فانغَمَسَ الرَّوَابي
ويغمُرنا إذا نحنُ التقينا بِطَامي الموجِ مُضطرِبِ الحبابِ
بين الظلال أذوب محترقا
شوقا الى كشف وتبيان
وأعود دوما حائرا قلقا
والسر يعجز فكري العاني
يا أيُّها المتمنّي أن يكونَ فتى ً مِثلَ ابنِ لَيلى لَقَدْ خَلَّى لَكَ السُّبُلا
أعدُدْ ثلاثَ خلالٍ قد جمعنَ لهُ هلْ سبَّ من أحدٍ أوْ سُبَّ أوْ بخِلا؟
اسمع اللحن ، تمتع بنسيم الامسيه
علمتني
كيف أبني من دقيقه
عالما يبدأ عندي
ينتهي في آخر الدنيا ، ليبدأ !
المفضلات