ياما أختي سرنا بدروب نجهل مساراتها وفي كل مرة تسلم الجرة
من لا يحاول .. يبقى بمكانه على الرغم من انه يرى ما يرى النائم .. أحلاماً لا تتحقق
والذي يحاول ... يتأخر مرة ... ويتقدم مرات ... وفي النهاية يصل .. ولكنه يرى الواقع كما هو
لنجرب ونشاهد ونستمع .. ومن ثم نحكم بانفسنا على هذه التجربة ... لانفسنا ..
مشكورة ابنت اخي
المفضلات