أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى
أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا
وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء
في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن من يمنحك الضوء
ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى
أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا
وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء
في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن من يمنحك الضوء
ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة
يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف
إنَّ من عبادِ اللهِ عبادًا ليسو بأنبياءَ ، يغبِطُهم الأنبياءُ والشُّهَداءُ
قيل : من هم ؟ لعلنا نحبُّهم ؛
قال : هم قوم تحابّوا بنورِ اللهِ ، من غيرِ أرحامٍ ولا أنسابٍ ، وجوهُهم نورٌ على منابرَ من نورٍ ،
لا يخافون إذا خاف الناسُ ، ولا يحزنون إذا حزن الناسُ ، ثم قرأ :
( أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ )
الراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3023
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الشجاعة
هي أن تكون نفسك كل يوم
في عالم يحاول إجبارك على أن تكون شخصًا آخر.
الحديث الصحيح الذي يرويه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ : يَا ابْنَ آدَمَ ! تَفَرَّغْ لِعِبَادَتِي أَمْلَأْ صَدْرَكَ غِنًى ، وَأَسُدَّ فَقْرَكَ ،
وَإِلاَّ تَفْعَلْ مَلَأْتُ يَدَيْكَ شُغْلاً ، وَلَمْ أَسُدَّ فَقْرَكَ )
رواه الترمذي (2466) وحسنه ابن مفلح في "الآداب الشرعية" (3/262) ، وصححه الشيخ أحمد شاكر في تحقيقه للمسند (16/284) والشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1359) .
كَم رَغبَنآ وَ كَم حَلمَنآ ؛ كَم تَمنينَآ وَ شَئَنآ ،
وَ شَآء الله فَ رَضَينآ
بحكم عمري .. أتابع أحياناً قناة طيور الجنة ... وبعد تفكير ليس بكثير ... أعجبني التالي
لما لها من معاني حريٌ بنا وبطلبتنا الاعزاء تفهم اهدافها جيداً .. لنتابع ...
قال الولد لأمه ... تسمحيلي روح العب ماما
قالتلو لأ يا ماما ... احسنلك رح ادرس
هز الولد بكتافه ... ما سمع كلمة أمه
راح يتسرمح في الشارع ... ويشتري دخان ويدخن
يوم الامتحان بكى كتير ... راح يغش من اصحابه
وخبى روشيتات كتير ... بس الله وحده شافه
رجع الولد لأمه وعيونه مليانة دموع ... قالتله تاني مرة خلي كلامي مسموع
دخل جماعة من اهل العراق على امير المؤمنين عمر بن عبد العزيز لتهنئته بالخلافة
وتقدم القوم غلام صغير السن ... فقال له : تاخر يا غلام وليتقدم من هو اكبر منك سنا
قال الغلام : اصلح الله امير المؤمنين لو كان الامر بالسن لكان فى مجلسك هذا من هو احق منك بالخلافة
ولكن اذا اعطى الله الانسان قلبا حافظا ولسانا لافظا فقد استحق الكلام ,فالمرء باصغريه قلبه ولسانه
فاعجب الامير بمنطق هذا الغلام الصغير
قال له : يا بنى عظنى فانى اراك حكيما
قال الغلام : تعلم فليس المرء يولد عالما وليس اخو علم كمن هو جاهل
وان كبير القوم لا علم عنده صغير اذا التفت عليه المحافل
واعلم يا امير المؤمنين انك لم تجلس فى مجلسك هذا الا بموت من كان قبلك واعلم انك ستموت يوما
ثم ياتى من يجلس من بعدك
أنها ... حكمة غلام
هناك قلوب طيبة تستقبل الألم بصمت
تبرر أخطاء الآخرين بحسن نية
ما أروعها
المفضلات