اللهم تقبلنا بقبول حسن وأكتبنا في الصالحين
اللهم تقبلنا بقبول حسن وأكتبنا في الصالحين
اللهم لا اله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني واجبرني واهدني
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وضلع الدين وغلبة الرجال
{ سبحان ربك رب العزة عما يصفون * وسلام على المرسلين * والحمد لله رب العالمين }
تخيل أن لديك كأس شاي مر
وأضفت إليه سكرا … ولكن لا تحرك السكر
فهل ستجد طعم حلاوة السكر؟
بالتأكيد لا
أمعن النظر في الكأس لمدة دقيقة … وتذوق الشاي
هل تغير شي
هل تذوقت الحلاوة ؟
أعتقد لا..
ألا تلاحظ أن الشاي بدأ يبرد ويبرد
وأنت لم تذق حلاوته بعد؟
إذن محاولة أخيرة ضع يديك على رأسك ودر حول كاس الشاي
وادعُ ربك أن يصبح الشاي حلواً
إذن . .. كل ذلك من الجنون
وقد يكون سخفاً ..
بل سيكون قد برد ولن تشربه أبداً… فلن يصبح الشاي حلواً ..
وكذلك هي الحياة …
فهي كوب شاي مر
والقدرات التي وهبك الله
إياها والخير الكامن داخل نفسك هو السكر
الذي إن لم تحركه بنفسك فلن تتذوق طعم حلاوته
وإن دعوت الله مكتوف الأيدي أن يجعل حياتك
أفضل فلن تكن أفضل إلا إن عملت جاهداً بنفسك
وحركت إبداعاتك بنفسك ..
لذلك اعمل لتصـل ولتنجح
لتصبح حياتك أفضــل
وتتذوق حلاوة إنتاجك وعملك وإبداعك
فتصبح حياتك أفضل شاي
لذلك اعمل لتصـل ولتنجح
لتصبح حياتك أفضــل
وتتذوق حلاوة إنتاجك وعملك وإبداع
يحكى أن رجلا ذهب إلى سقراط ، وقال له : إننى أريد أن أسكن معكم فى هذه البلدة ، فما حال الناس هنا ؟ .. فقال له سقراط : ماذا عن حال أهل بلدتك التى كنت فيها ؟ .. فقال الرجل : كانوا قوم سوء ، فلم أر فيهم أحدا يحبنى .. فقال له سقراط : وأهل هذه القرية مثل أهل قريتك تماما ، لايختلفون عنهم فى شئ ، فارجع إلى قريتك ، أو إذهب إلى قرية أخرى غير قر...يتنا
وذات مرة جاء رجل آخر إلى سقراط ، وقال له : إننى أريد أن أسكن معكم فى هذه البلدة ، فما حال الناس هنا ؟ .. فقال له سقراط : ماذا عن حال أهل بلدتك التى كنت فيها ؟ .. فقال الرجل : نعم القوم هم ، إنهم أناس طيبو المعشر .. فقال له سقراط : وأهل قريتنا مثل اهل قريتك تماما
الخلاصة : طبيعة الإنسان الداخلية هى التى تحدد علاقاته بالآخرين .. لذا إحرص على أن يكون لديك حالة من السلام والتسامح الداخلى
سحقــآ لــك يـــــآ قلبــي .. فأنــت تستحـق مـآ أنت بـــه .. لأنــــك تحـــب وتعشـــــــــق مــــــــن هـــــــو ليـــــس لـــــــك
جلس على الرصيف مادا يديه للماره
في المرة الأولى جمع ديناراً.
في الثانية جمع مائة دينار.
في الثالثة جمع ألف دينار.
لم يعد يجلس على الرصيف.
مضت سنوات طويلة..
شاهده المارة يسقط في كف سائل ألف دينار.
صرخوا به: هذا كثير.
قال:ـ يوم جمعت ديناراً أكلتُ به،
ويوم جمعت مائة اكتسيت،
ويوم جمعتُ ألفاً تعلمتُ..
فوقيت نفسي ذل السؤال.
يحكى ان غاندي كان يجري بسرعه
للحاق بقطار
وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية
وبسرعة رماها بجوار الفردة الأولى
على سكة القطار
فتعجب أصدقاؤه وسألوه :
ماحملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي الحكيم:
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء
أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما
فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده
ولن أستفيد أنــا منها أيضا
♥
المفضلات