اه والف اه على انسان يعيش لي يعيش الدنيا
وليسا العيش علىامل انهو سوف يموت ويدخل الجنه
اه لو نفكر في كل لحظه اننا سوف نموت فماذا نفعل
هُناك أناس تظـل معَزتــُهم في قلوبنا .. بالرغم من عدم سؤالهم عنـا
حياك الله أدمن
وأنقل ولك كل التحية والتقدير
قال الأصمعي : بينما أنا أسير في البادية إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت:
أيا معشر العشاق بالله خبروا ... إذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ
فكتبت تحته
يداري هواه ثم يكتـم سـره ... ويخشع في كل الأمور و يخضعُ
ثم عدت في اليوم الثاني فوجدت مكتوباً تحته
فكيف يداري والهوى قاتل الفتى ... وفي كـل يـوم قلبـه يتقطـعُ
فكتبت تحته
إذا لم يجد صبراً لكتمان سره ... فليس له شيء سوى الموت أنفعُ
ثم عدت في اليوم الثالث فوجدت شاباً ملقى تحت ذلك الحجـر ميتاً وقـد كتب قبل موتـه
سمعنا وأطعنا ثم متنا فبلغوا ... سلامي على من كان للوصل يمنعُ
إذا لم يجد صبراً لكتمان سره ... فليس له شيء سوى الموت أنفعُ
لا ... نصبر على كتمان السر ... وحينها .. له كل شيء جميل
*** قصة مثل ***
«مش رمَّانة، قلوب مليانة»
يحكى ان شابا احب فتاة من فتيات قريته واراد الزواج منها ، الا ان امه كانت تعارض هذا الزواج كليا لخلاف مع عائلة
العروس ، الا ان الشاب اصر على الزواج من تلك الفتاة ولن يتزوج من غيرها فما كان من الام الا ان وافقت وعلى
مضض ، وفي يوم الزفاف كانت العادة انذاك ان تأتي الحماة برمانة لتدوس عليها العروس قبل دخولها بيت زوجها للمرَّة
الأولى الا ان الحماة وبسبب حقدها على الفتاة وأهلها احضرت رمانة فاسدة ووضعتها تحت قدم العروس فلمَّا داستها فاحت
رائحتها الكريهة فعرف الناس ما صنعته الحماة وقالوا :
القصة « مش رمَّانة، قلوب مليانة » .
عن الرأي منقولة
وايضاً ... القصة .. كما قلتها
مش رمانه .. قلوب وما تهوى
الله اكبر شو هل الحماه هاى الله يبعد عنا هيك حماوات يا رب
المفضلات