أحبْ آلـأشيَآء آلتيّ تَأتي دون مُقآبِل ،
مِثلْ : آلإبتِسَآمه آلمحّبْه آلـإخلـآصُ
آلمُصآفحَه آلدآفئه
آلذِكريَآت | آلتيّ تتعّلقْ فِيّ فصُول آلنَقآء في زَمن أصّبحَت آلمَشآعِر مُستهّلگِهْ مؤقتَه و تقلّيديَه
نحّنُ لـآنحّتآج إلىّ گِلمَة
بـ حجّمـ حَآجتنَا آن نَجِد للصّدق
مَنآفِذ إلى آلقُلب..
وذِكريَآت تبَقىَ مَع آلأيَامـ
لـآ تتغّير .. !
نحَتآج للذِكريَآت آلجَميّله
آلتيّ تتّركُنآ نَبتسِمـ بدوُن شُعوُر .
عــيـــد ســـعــيــد عـلــى الــجـمـيــع
تــقــبــل الله مــنـا ومـنــكــمـ
أعـــادة الله عـلى الامــــه العــربـيـه والاسلامـيه
باليــمـن والـــبركـــات
وكـــل عـــامـ وأنـتـمـ بخير
لم أعرف قبلك واحدة
غلبتني ،
أخذت أسلحتي
هزمتني .. داخل مملكتي
نزعت عن وجهي أقنعتي
لم يحدث أبدا ، سيدتي
أن ذقت النار ، وذقت الحرق
كوني واثقة.. سيدتي
سيحبك .. آلاف غيري
وستستلمين بريد الشوق
لكنك .. لن تجدي بعدي
رجلا يهواك بهذا الصدق
لن تجدي أبداً . . .
بكيتُ .. حتى انتهت الدموع
صليتُ .. حتى ذابت الشموع
سألت عن محمد فيكِ وعن يسوع
يا قدس يا مدينة تفوح أنبياء
يا أقصر الدروب بين الأرض والسماء
يا قدس يا منارة الشرائع
يا طفلة جميلة محروقة الأصابع
حزينة عيناك يا مدينة البتول
يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول
حزينة حجارة الشوارع
حزينة مآذن الجوامع
يا قدس يا جميلة تُلف بالسواد
يا قدس يا مدينة الأحزان
يا دمعة كبيرة تجول بالأجفان
من يُوقف العدوان عليكِ يا لؤلؤة الأديان
إني عشقتك و اتخذت قراري..
فلمن أقدم يا ترى أعذاري !!
لا سلطة في الحب تعلو سلطتي
فالرأي رأي و الخيار خياري ..
هذه أحاسيسي فلا تتدخلي أرجوك
بين البحر و البحار ..
أنا النساء جعلتهن خواتم بأصابعي
وكواكب بمداري
إني احبك دون أي تحفظ
و أعيش فيك ولادتي و دمارِ ...,
سيدتي ! عندي في الدفتر
ترقص آلاف الكلمات
واحدةٌ في ثوبٍ أصفر
واحدةٌ في ثوبٍ أحمر
يحرق أطراف الصفحات
أنا لست وحيداً في الدنيا
عائلتي .. حزمة أبيات
أنا شاعر حبٍ جوالٌ
تعرفه كل الشرفات..
و قطعت بحاراً .. و بحاراً
أنبش أعماق الموجات
أبحث في جوف الصدفات
عن حرفٍ كالقمر الأخضر
أهديه لعيني مولاتي ...,
كُتبي التي أحببتها وقرأتها
ليست سوى ورقٍ.. وحبرٍ جامد
لا تُخدعي ببروقها ورعودها
فالنار ميتةٌ بجوف مواقدي
سيفي أنا خشبٌ.. فلا تتعجبي
إن لم يضمك، يا جميلة، ساعدي.
إني أُحارب بالحروف وبالرؤى
ومن الدخان صنعت كل مشاهدي
شيدت للحب الأنيق مدائن
وسقطت مقتولاً أمام مدائني......,
يدكِ التي حطت على كتفي ..
كحمامة نزلت لكي تشرب ..
عندي تساوي آلف أمنية .,
يا ليتها تبقى ولا تذهب ..
الشمس نائمة على كتفي ..
قبلتها آلف ولم اتعب .....,
هل عندك شكٌ أنك جزءٌ من ذاتي
وبأني من عينيك سرقت النار
وقمت بأخطر ثوراتي
أيتها الوردة .. والياقوتة .. والريحانة ..
والسلطانة ..
والشعبية ..
والشرعية بين جميع الملكات ..
يا سمكاً يسبح في ماء حياتي
يا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذة الكلمات ..
يا أعظم فتحٍ بين جميع فتوحاتي
يا آخر وطنٍ أولد فيه ..
وأدفن فيه ..
وأنشر فيه كتاباتي ...,
يعانق الشرق أشعاري .. ويلعنها
فألف شكر لمن أطرى . . ومن لعنا
فكم مذبوحة . .دافعت عن دمها
وكل خائفة أهديتها وطنا
وكل قلب . .أنا أيدت ثورته
وما ترددت في أن أدفع الثمنا
أنا مع الحب حتى حين يقتلني
إذا تخليت عن عشقي .. فلست أنا .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات